كتاب الحداثة والإبهام

كتاب الحداثة والإبهام

تأليف : زيجمونت باومان

النوعية : الفكر والثقافة العامة

حفظ تقييم

كتاب الحداثة والإبهام بقلم زيجمونت باومان من أجواء الكتاب نقرأ: "لقد وعدت الحداثة بالقضاء على الإبهام وتأسيس الوضوح التام والوصول إلى لحظة فردوسية ينتهى عندها الإبهام، فكيف حاولت الحداثة أن تفي بوعدها؟!"زيجمونت باومان، عالم اجتماع بولندي، استقر في إنجلترا بعد ما تم طرده من بولندا، ونشر ما يقارب السبعة والخمسين كتاب ولديه

أكثر من مائة مقال، وأغلب كتاباته كانت تحوي على مواضيع متشابهة مثل: العولمة، الحداثة وما بعد المن أجواء الكتاب نقرأ: "لقد وعدت الحداثة بالقضاء على الإبهام وتأسيس الوضوح التام والوصول إلى لحظة فردوسية ينتهى عندها الإبهام، فكيف حاولت الحداثة أن تفي بوعدها؟!"زيجمونت باومان، عالم اجتماع بولندي، استقر في إنجلترا بعد ما تم طرده من بولندا، ونشر ما يقارب السبعة والخمسين كتاب ولديه أكثر من مائة مقال، وأغلب كتاباته كانت تحوي على مواضيع متشابهة مثل: العولمة، الحداثة وما بعد الحداثة.

كتاب الحداثة والإبهام بقلم زيجمونت باومان من أجواء الكتاب نقرأ: "لقد وعدت الحداثة بالقضاء على الإبهام وتأسيس الوضوح التام والوصول إلى لحظة فردوسية ينتهى عندها الإبهام، فكيف حاولت الحداثة أن تفي بوعدها؟!"زيجمونت باومان، عالم اجتماع بولندي، استقر في إنجلترا بعد ما تم طرده من بولندا، ونشر ما يقارب السبعة والخمسين كتاب ولديه

أكثر من مائة مقال، وأغلب كتاباته كانت تحوي على مواضيع متشابهة مثل: العولمة، الحداثة وما بعد المن أجواء الكتاب نقرأ: "لقد وعدت الحداثة بالقضاء على الإبهام وتأسيس الوضوح التام والوصول إلى لحظة فردوسية ينتهى عندها الإبهام، فكيف حاولت الحداثة أن تفي بوعدها؟!"زيجمونت باومان، عالم اجتماع بولندي، استقر في إنجلترا بعد ما تم طرده من بولندا، ونشر ما يقارب السبعة والخمسين كتاب ولديه أكثر من مائة مقال، وأغلب كتاباته كانت تحوي على مواضيع متشابهة مثل: العولمة، الحداثة وما بعد الحداثة.

ولد زيجمونت باومان في بوزنان، بولندا عام ١٩٢٥م لأبوين بولنديين، يهوديين بالاسم. اتجهت عائلته شرقًا إلى الاتحاد السوفييتي بعد الاحتلال النازي لبولندا في عام 1939م. خدم باومان في الجيش البولندي الأول الذي كان بقيادة سوفيتية كمدرس في العلوم السياسة. شارك في معارك كولبرج (كولوبرزيج حاليًا) وبرلين. في مايو 1945م مُنح الصليب العسكري للشجاعة (الصليب العسكري: ميداليّة على شكل صليب تُمنح تكريمًا) في مقابلة مع صحيفة الجارديان، أكّد باومان على كونه قد اعتنق الشيوعية أثناء وبعد الحرب العالمية الثانية وأنه لم يجعل من الأمر سرًّا. بينما اعترف باومان بأنه كان على خطأ عندما التحق بالمخابرات العسكرية في عمر التاسعة عشر، رغم أن وظيفته مكتبيّة غير فعّآلة، ولم يخبر عن أي أحد.. وخلال عمله في فيلق الأمن الداخلي، درس باومان بدايةً علم الاجتماع في أكاديميّة وارسو للعلوم الإجتماعية.
ولد زيجمونت باومان في بوزنان، بولندا عام ١٩٢٥م لأبوين بولنديين، يهوديين بالاسم. اتجهت عائلته شرقًا إلى الاتحاد السوفييتي بعد الاحتلال النازي لبولندا في عام 1939م. خدم باومان في الجيش البولندي الأول الذي كان بقيادة سوفيتية كمدرس في العلوم السياسة. شارك في معارك كولبرج (كولوبرزيج حاليًا) وبرلين. في مايو 1945م مُنح الصليب العسكري للشجاعة (الصليب العسكري: ميداليّة على شكل صليب تُمنح تكريمًا) في مقابلة مع صحيفة الجارديان، أكّد باومان على كونه قد اعتنق الشيوعية أثناء وبعد الحرب العالمية الثانية وأنه لم يجعل من الأمر سرًّا. بينما اعترف باومان بأنه كان على خطأ عندما التحق بالمخابرات العسكرية في عمر التاسعة عشر، رغم أن وظيفته مكتبيّة غير فعّآلة، ولم يخبر عن أي أحد.. وخلال عمله في فيلق الأمن الداخلي، درس باومان بدايةً علم الاجتماع في أكاديميّة وارسو للعلوم الإجتماعية.