كتاب الحداثة والتاربخ : حوار نقدي مع بعض أسئلة الفكر العربي بقلم كمال عبد اللطيف في قواميس لُغتنا الوغد هو من كان رذلاً دنيئاً صغير العقل... وفي حياتنا العامة بهذا المعنى أوغاد كثيرون.لكن أوغاد هذا الكتاب لا ينطبق عليهم هذا الوصف فقط، بل يجرون في أذيالهم خسة وتآمرا وخيانة وتخريباً وتشويهاً لكل ما هو جميل في حياتنا، وقد يكون التضاد
المُناسب للأوغاد هو النُبلاء، لكني وضعت المُثقفين في مواجهتهم، لأنهم على الأقل نظرياً يُمكن أن يرحموا العالم ممن يريدون به شراً.لن أدلك على الأوغاد في هذا الكتاب، مؤكد أنك ستعرفهم، فقط أشير إلى أن كُل منا يحمل في داخله وغداً ومثقفاً، يُمكنك أن تستسلم بسهولة للوغد الذي يسكنك، ويُمكنك أن تُحرر المثقف الذي يحتلك ليُحررك.هذا الكتاب فيه خبر ورأي وحكاية... فيه بعض مني وبعض منك... وهو سبب كاف جداً لتقرأه أو تهجره... الاختيار في النهاية لك.
كتاب الحداثة والتاربخ : حوار نقدي مع بعض أسئلة الفكر العربي بقلم كمال عبد اللطيف في قواميس لُغتنا الوغد هو من كان رذلاً دنيئاً صغير العقل... وفي حياتنا العامة بهذا المعنى أوغاد كثيرون.لكن أوغاد هذا الكتاب لا ينطبق عليهم هذا الوصف فقط، بل يجرون في أذيالهم خسة وتآمرا وخيانة وتخريباً وتشويهاً لكل ما هو جميل في حياتنا، وقد يكون التضاد
المُناسب للأوغاد هو النُبلاء، لكني وضعت المُثقفين في مواجهتهم، لأنهم على الأقل نظرياً يُمكن أن يرحموا العالم ممن يريدون به شراً.لن أدلك على الأوغاد في هذا الكتاب، مؤكد أنك ستعرفهم، فقط أشير إلى أن كُل منا يحمل في داخله وغداً ومثقفاً، يُمكنك أن تستسلم بسهولة للوغد الذي يسكنك، ويُمكنك أن تُحرر المثقف الذي يحتلك ليُحررك.هذا الكتاب فيه خبر ورأي وحكاية... فيه بعض مني وبعض منك... وهو سبب كاف جداً لتقرأه أو تهجره... الاختيار في النهاية لك.
