كتاب الدين وأسئلة الحداثة

كتاب الدين وأسئلة الحداثة

تأليف : عبد الجبار الرفاعي

النوعية : الفكر والثقافة العامة

حفظ تقييم

كتاب الدين وأسئلة الحداثة للمؤلف عبد الجبار الرفاعي الشهادات المقدّمة في هذا الكتاب لا تفتقر للحسّ التاريخي في دراسة الموروث الديني، ولا تتردّد في اكتشاف مواطنِ قصوره وثغراتِه المتنوعة، وعجزِه عن الوفاء بمتطلبات روح وقلب وعقل وجسد المسلم المعاصر. فضلا على أنها تحاول أن تتعرف

على آفاق الحاضر، واستبصار مديات المستقبل. كذلك تنزع هذه الشهادات الى الخروج عن المناهج والأسس والأدوات الموروثة للتفكير الديني، بوصفها «أسيجة مغلقة»، تعطّل العقلَ، وتسجن عمليةَ التفكير الديني في مدارات مغلقة، لا تكف عن التكرار والاجترار، تبدأ من حيث تنتهي، وتنتهي من حيث تبدأ. تبدأ من لاهوت الأشعري لتنتهي به، وتنتهي به لتبدأ منه...وهكذا. تستوعب هذه الشهادات نقاشات عبد الجبار الرفاعي مع محمد أركون ومصطفى ملكيان وعبد المجيد الشرفي وحسن حنفي، وميزة هذه الشهادات أن أصحابها من ذوي التكوين الأكاديمي الجاد في اللاهوت والفلسفة وفلسفة الدين والعلوم الإنسانية، وهم من ذوي التكوين اللغوي المتعدد، الذي يمنحهم مفاتيحَ متابعة آخر ما تقوله الفلسفة والعلوم الانسانية واللاهوت وفلسفة الدين اليوم. مع أنهم لا يفتقرون للخبرة الواسعة في التراث ودروبه ومسالكه المتنوعة. وكلٌ منهم يسعى لتطبيق خبرته في قراءة التراث وغربلته، واقتراح مسالكَ لعبور أسيجته المغلقة

كتاب الدين وأسئلة الحداثة للمؤلف عبد الجبار الرفاعي الشهادات المقدّمة في هذا الكتاب لا تفتقر للحسّ التاريخي في دراسة الموروث الديني، ولا تتردّد في اكتشاف مواطنِ قصوره وثغراتِه المتنوعة، وعجزِه عن الوفاء بمتطلبات روح وقلب وعقل وجسد المسلم المعاصر. فضلا على أنها تحاول أن تتعرف

على آفاق الحاضر، واستبصار مديات المستقبل. كذلك تنزع هذه الشهادات الى الخروج عن المناهج والأسس والأدوات الموروثة للتفكير الديني، بوصفها «أسيجة مغلقة»، تعطّل العقلَ، وتسجن عمليةَ التفكير الديني في مدارات مغلقة، لا تكف عن التكرار والاجترار، تبدأ من حيث تنتهي، وتنتهي من حيث تبدأ. تبدأ من لاهوت الأشعري لتنتهي به، وتنتهي به لتبدأ منه...وهكذا. تستوعب هذه الشهادات نقاشات عبد الجبار الرفاعي مع محمد أركون ومصطفى ملكيان وعبد المجيد الشرفي وحسن حنفي، وميزة هذه الشهادات أن أصحابها من ذوي التكوين الأكاديمي الجاد في اللاهوت والفلسفة وفلسفة الدين والعلوم الإنسانية، وهم من ذوي التكوين اللغوي المتعدد، الذي يمنحهم مفاتيحَ متابعة آخر ما تقوله الفلسفة والعلوم الانسانية واللاهوت وفلسفة الدين اليوم. مع أنهم لا يفتقرون للخبرة الواسعة في التراث ودروبه ومسالكه المتنوعة. وكلٌ منهم يسعى لتطبيق خبرته في قراءة التراث وغربلته، واقتراح مسالكَ لعبور أسيجته المغلقة

الدكتور عبد الجبار الرفاعي، مفكر عراقي وأستاذ فلسفة إسلامية، مواليد ذي قار – العراق، سنة 1954.حاصل على عدة شهادات أكاديمية منها دكتوراه فلسفة إسلامية، بتقدير إمتياز، 2005، وماجستير علم کلام، 1990،وبكالوريوس دراسات إسلامية، 1988، ودبلوم فني زراعي، 1975. وله رؤية فلسفية حول الإصلاح ومناهج التفكير الديني.
الدكتور عبد الجبار الرفاعي، مفكر عراقي وأستاذ فلسفة إسلامية، مواليد ذي قار – العراق، سنة 1954.حاصل على عدة شهادات أكاديمية منها دكتوراه فلسفة إسلامية، بتقدير إمتياز، 2005، وماجستير علم کلام، 1990،وبكالوريوس دراسات إسلامية، 1988، ودبلوم فني زراعي، 1975. وله رؤية فلسفية حول الإصلاح ومناهج التفكير الديني.