"في هذه المجموعات آليت على نفسي ألا أكتب إلا قصة واقعية ولها فائدة دينية تربوية، وإلا فليصلني الكثير وأسمع الكثير. كما أن التنوع في الهدف والمضمون أمرٌ مطلوب.. ولك تكن غايتي من الكتابة متعة القارئ والتعاطف مع الموقف فحسب، بل الخروج بفائدة علمية دينية بأسلوب دعوي"