لذا، يمكننا الجزم، بان المحتويات، تمثل بالنسبة لك، النوافذ الحتمية التي تستقبل من خلالها، شمس الحب والحياة ونغمات الأمل والسعادة، وحيوية الشباب والفرح.
ومتى أمعنت الغوص في موضوعات الكتاب ومعلوماته، تستطيع أن تكتشف طاقاتك النفسية والجسدية، التي تُبعد عنك شبح الشيخوخة المبكرة، وتجعلك في شباب مستدام، حتى آخر رمق من حياتك.
فأنت ستعرف ما يجري داخل جسدك وداخل دماغك من تفاعلات بيولوجية وبيوفيزيولوجية، عندما تغضب أو تحزن أو تفرح أو تتألم أو تخاف، وبذلك تستطيع أن تمتلك زمام أمرك، لتكون لك السيادة على النفس والجسد...