كتاب الشرح الكبير على العقيدة الطحاوية

كتاب الشرح الكبير على العقيدة الطحاوية

تأليف : سعيد فودة

النوعية : العلوم الاسلامية

حفظ تقييم

كتاب الشرح الكبير على العقيدة الطحاوية بقلم سعيد فودة..شرح لعقيدة الإمام أبي جعفر الطحاوي حرص فيه المؤلف على:
- شرح ألفاظ المتن واستخلاص معانيه من نظمها.
- الاستدلال على المطالب والأحكام بالأدلة من الكتاب والسنة، بلا تعمق في الأدلة العقلية.
- مناقشة بعض شراح الطحاوية ممن ابتعد عن مراد الشارح وحمل ألفاظه على غير معانيها.
- التفصيل في مجموعة من المسائل المبحوثة في علم التوحيد.

كتاب الشرح الكبير على العقيدة الطحاوية بقلم سعيد فودة..شرح لعقيدة الإمام أبي جعفر الطحاوي حرص فيه المؤلف على:
- شرح ألفاظ المتن واستخلاص معانيه من نظمها.
- الاستدلال على المطالب والأحكام بالأدلة من الكتاب والسنة، بلا تعمق في الأدلة العقلية.
- مناقشة بعض شراح الطحاوية ممن ابتعد عن مراد الشارح وحمل ألفاظه على غير معانيها.
- التفصيل في مجموعة من المسائل المبحوثة في علم التوحيد.

عالم متخصص في علم الكلام والفلسفة والمنطق وأصول الفعالم متخصص في علم الكلام والفلسفة والمنطق وأصول الفقه. ولد عام 1967 في مدينة الكرامة وانتقلت عائلته إلى مدينة عمان فترة من الزمن، ثم رحلت إلى مدينة الرصيفة واستقرّت فيها، وفيها تلقى دراسته الابتدائية والثانوية. بدأ بطلب العلم الشرعي وهو لم يتجاوز الحادية عشر، فقرأ على الشيخ حسين الزهيري متونًا في الفقه الشافعي، وقرأ عليه أيضا القرآن، وتعلم منه العديد من مسائل اللغة العربية والعلوم الأخرى، ثم طلب منه الشيخ حسين الزهيري أن يكمل دراسته على الشيخ العالم المقرئ سعيد العنبتاوي في مدينة الرصيفة أيضًا، وهو لم يتجاوز من العمر 15 سنة. درس عنده بعض القراءات القرآنية كحفص وورش، وحفظ عنده الجوهرة والخريدة البهية، وهما من متون علم التوحيد عند أهل السنة. وقد خصه الشيخ العنتباوي بذلك، فلم يعرف عنه أنه درَّس أحدا غيره، وكان يتعاهده بالنصح والتوجيه.
عالم متخصص في علم الكلام والفلسفة والمنطق وأصول الفعالم متخصص في علم الكلام والفلسفة والمنطق وأصول الفقه. ولد عام 1967 في مدينة الكرامة وانتقلت عائلته إلى مدينة عمان فترة من الزمن، ثم رحلت إلى مدينة الرصيفة واستقرّت فيها، وفيها تلقى دراسته الابتدائية والثانوية. بدأ بطلب العلم الشرعي وهو لم يتجاوز الحادية عشر، فقرأ على الشيخ حسين الزهيري متونًا في الفقه الشافعي، وقرأ عليه أيضا القرآن، وتعلم منه العديد من مسائل اللغة العربية والعلوم الأخرى، ثم طلب منه الشيخ حسين الزهيري أن يكمل دراسته على الشيخ العالم المقرئ سعيد العنبتاوي في مدينة الرصيفة أيضًا، وهو لم يتجاوز من العمر 15 سنة. درس عنده بعض القراءات القرآنية كحفص وورش، وحفظ عنده الجوهرة والخريدة البهية، وهما من متون علم التوحيد عند أهل السنة. وقد خصه الشيخ العنتباوي بذلك، فلم يعرف عنه أنه درَّس أحدا غيره، وكان يتعاهده بالنصح والتوجيه.