
هو فى المركز ولا فى الجانب ، من أن يكون لها نوع من "السطوة" على الفينومينولوجيا بأكملها ، إن طبيعة هذه السطوة أمر لا يتيسر التفكير به بحسب المفهومات المعتادة لفلسفة تاريخ الفلسفة ، غير أن حديثنا هنا ليس غرضه التأمل المباشر فى هيئة هذه السطوة ، وإنما فقط مباغتتها وهى تعمل أصلا وبقوة عند فاتحة أول البحوث المنطقية".
هو فى المركز ولا فى الجانب ، من أن يكون لها نوع من "السطوة" على الفينومينولوجيا بأكملها ، إن طبيعة هذه السطوة أمر لا يتيسر التفكير به بحسب المفهومات المعتادة لفلسفة تاريخ الفلسفة ، غير أن حديثنا هنا ليس غرضه التأمل المباشر فى هيئة هذه السطوة ، وإنما فقط مباغتتها وهى تعمل أصلا وبقوة عند فاتحة أول البحوث المنطقية".