كتاب العقيدة الإسلامية كما جاء بها القرآن الكريم

كتاب العقيدة الإسلامية كما جاء بها القرآن الكريم

تأليف : محمد أبو زهرة

النوعية : العلوم الاسلامية

حفظ تقييم
كتاب العقيدة الإسلامية كما جاء بها القرآن الكريم بقلم محمد أبو زهرة .. فى هذا الكتاب قبس من علم الشيخ الكبير محمد أبو زهرة والذى لا ينكر أحد إسهماته فى الدين وعلومه وقدره وشجاعته فى النصف الأول من القرن العشرين. نرى فى هذا الكتاب بعد مقدمه عن الشيخ وحياته حديثه عن بعض أمور العقيدة الإسلامية.

فبحد عن التوحيدا إستعراضه لآراء الأشاعرة وابن تيمية وابن حزم وابن الجوزى والأئمة مالك وأحمد بن حنبل وغيرهم من كبار الإسلام. كذلك ينتقل حديثة إلى الواحدانية فى الخلق والتكوين وايضا بعض الآراء ثم شهادة أن محمداً رسول الله و الإيمان بالغيبيات وبعض أمور يوم القيامة.

كتاب العقيدة الإسلامية كما جاء بها القرآن الكريم بقلم محمد أبو زهرة .. فى هذا الكتاب قبس من علم الشيخ الكبير محمد أبو زهرة والذى لا ينكر أحد إسهماته فى الدين وعلومه وقدره وشجاعته فى النصف الأول من القرن العشرين. نرى فى هذا الكتاب بعد مقدمه عن الشيخ وحياته حديثه عن بعض أمور العقيدة الإسلامية.

فبحد عن التوحيدا إستعراضه لآراء الأشاعرة وابن تيمية وابن حزم وابن الجوزى والأئمة مالك وأحمد بن حنبل وغيرهم من كبار الإسلام. كذلك ينتقل حديثة إلى الواحدانية فى الخلق والتكوين وايضا بعض الآراء ثم شهادة أن محمداً رسول الله و الإيمان بالغيبيات وبعض أمور يوم القيامة.

محمد بن أحمد بن مصطفى بن أحمد المعروف بـ أبي زهرة المولود في المحلة الكبرى التابعة لمحافظة الغربية بمصر في 6 من ذي القعدة 1315هـ الموافق 29 من مارس 1898م نشأ في أسرة كريمة تحرص على العلم والتدين.التحق الشيخ بأحد الكتاتيب التي كانت منتشرة في أنحاء مصر تعلم الأطفال وتحفظهم القرآن الكريم، وقد حفظ القرآن الكريم وأجاد تعلم مبادئ القراءة والكتابة ثم انتقل إلى الجامع الأحمدي بمدينة طنطا وكان إحدى منارات العلم في مصر تمتلئ ساحاته بحلق العلم التي يتصدرها فحول العلماء وكان يطلق عليه الأزهر الثاني لمكانته الرفيعة.
محمد بن أحمد بن مصطفى بن أحمد المعروف بـ أبي زهرة المولود في المحلة الكبرى التابعة لمحافظة الغربية بمصر في 6 من ذي القعدة 1315هـ الموافق 29 من مارس 1898م نشأ في أسرة كريمة تحرص على العلم والتدين.التحق الشيخ بأحد الكتاتيب التي كانت منتشرة في أنحاء مصر تعلم الأطفال وتحفظهم القرآن الكريم، وقد حفظ القرآن الكريم وأجاد تعلم مبادئ القراءة والكتابة ثم انتقل إلى الجامع الأحمدي بمدينة طنطا وكان إحدى منارات العلم في مصر تمتلئ ساحاته بحلق العلم التي يتصدرها فحول العلماء وكان يطلق عليه الأزهر الثاني لمكانته الرفيعة.