كتاب العلاج النفسي السلوكي المعرفي الحديث بقلم عبد الستار إبراهيم..يشهد مسرح العلاج السلوكي في الوقت الراهن تطورات هائلة وقد أثبتت هذه الحركة بسبب منهجيتها العلمية ومرونة مفاهيمها أنها تشكل تحدياً قوياً للمفاهيم التقليدية من العلاج النفسي, وأنها بالفعل ثورة في ميدان علاج اضطرابات السلوك الإنساني ومشكلاته.
ومن ثم يقدم لنا مؤلف هذا الكتاب اعتماداً على خبرته الأكاديمية العملية في ممارسة العلاج السلوكي-المعرفي صورة تتميز بالعمق والشمول عن المفاهيم الرئيسية لهذه المدرسة بما في ذلك أساليبها العملية, وتطوراتها النظرية فضلاً عن تطبيقاتها في علاج أهم ميادين الاضطرابات النفسية والعقلية لدى الأطفال, والبالغين,
بما في ذلك حالات القلق واضطرابات الطفولة واضطرابات التفكير والفصام.
ويتميز هذا الكتاب بلغة واضحة وبسيطة مع استخدام كثير من الأمثلة والحالات الشارحة والتركيز على طرق الممارسة وتنفيذها, مما يجعله قادراً على مخاطبة المتخصص وغير المتخصص, وذلك دون إخلال بمتطلبات المنهج العلمي وإمكانيات تطويع مفاهيمه في فهم القضايا المعقدة من السلوك البشري وضبط اضطراباته.
كتاب العلاج النفسي السلوكي المعرفي الحديث بقلم عبد الستار إبراهيم..يشهد مسرح العلاج السلوكي في الوقت الراهن تطورات هائلة وقد أثبتت هذه الحركة بسبب منهجيتها العلمية ومرونة مفاهيمها أنها تشكل تحدياً قوياً للمفاهيم التقليدية من العلاج النفسي, وأنها بالفعل ثورة في ميدان علاج اضطرابات السلوك الإنساني ومشكلاته.
ومن ثم يقدم لنا مؤلف هذا الكتاب اعتماداً على خبرته الأكاديمية العملية في ممارسة العلاج السلوكي-المعرفي صورة تتميز بالعمق والشمول عن المفاهيم الرئيسية لهذه المدرسة بما في ذلك أساليبها العملية, وتطوراتها النظرية فضلاً عن تطبيقاتها في علاج أهم ميادين الاضطرابات النفسية والعقلية لدى الأطفال, والبالغين,
المزيد...
بما في ذلك حالات القلق واضطرابات الطفولة واضطرابات التفكير والفصام.
ويتميز هذا الكتاب بلغة واضحة وبسيطة مع استخدام كثير من الأمثلة والحالات الشارحة والتركيز على طرق الممارسة وتنفيذها, مما يجعله قادراً على مخاطبة المتخصص وغير المتخصص, وذلك دون إخلال بمتطلبات المنهج العلمي وإمكانيات تطويع مفاهيمه في فهم القضايا المعقدة من السلوك البشري وضبط اضطراباته.
