كتاب العلاقات الدولية في الإسلام

كتاب العلاقات الدولية في الإسلام

تأليف : محمد أبو زهرة

النوعية : العلوم الاسلامية

كتاب العلاقات الدولية في الإسلام بقلم محمد أبو زهرة..يقوم الكتاب بالبحث في الموضوعات الآتية :
1. دعائم العلاقات الإنسانية في الإسلام، وسريانها في العلاقات الدولية.
2. العلاقات الدولية حال السلم.
3. العلاقات في وقت الحرب، واعتبار الحرب حالا عرضية.
وسوف نعتمد في دراسة هذه الفصول علي نصوص القرآن والسنة ، وعمل النبي صلي الله عليه وسلم وأصحابه الراشدين. ومن تبعهم متمسكاً بهديهم، ولسنا نعتمد في ذلك علي أعمال الملوك الذين شوهوا الحقائق الإسلامية ، وكان بلاء المسلمين بهم أشد من بلاء أعدائهم.

كتاب العلاقات الدولية في الإسلام بقلم محمد أبو زهرة..يقوم الكتاب بالبحث في الموضوعات الآتية :
1. دعائم العلاقات الإنسانية في الإسلام، وسريانها في العلاقات الدولية.
2. العلاقات الدولية حال السلم.
3. العلاقات في وقت الحرب، واعتبار الحرب حالا عرضية.
وسوف نعتمد في دراسة هذه الفصول علي نصوص القرآن والسنة ، وعمل النبي صلي الله عليه وسلم وأصحابه الراشدين. ومن تبعهم متمسكاً بهديهم، ولسنا نعتمد في ذلك علي أعمال الملوك الذين شوهوا الحقائق الإسلامية ، وكان بلاء المسلمين بهم أشد من بلاء أعدائهم.

محمد بن أحمد بن مصطفى بن أحمد المعروف بـ أبي زهرة المولود في المحلة الكبرى التابعة لمحافظة الغربية بمصر في 6 من ذي القعدة 1315هـ الموافق 29 من مارس 1898م نشأ في أسرة كريمة تحرص على العلم والتدين.التحق الشيخ بأحد الكتاتيب التي كانت منتشرة في أنحاء مصر تعلم الأطفال وتحفظهم القرآن الكريم، وقد حفظ القرآن الكريم وأجاد تعلم مبادئ القراءة والكتابة ثم انتقل إلى الجامع الأحمدي بمدينة طنطا وكان إحدى منارات العلم في مصر تمتلئ ساحاته بحلق العلم التي يتصدرها فحول العلماء وكان يطلق عليه الأزهر الثاني لمكانته الرفيعة.
محمد بن أحمد بن مصطفى بن أحمد المعروف بـ أبي زهرة المولود في المحلة الكبرى التابعة لمحافظة الغربية بمصر في 6 من ذي القعدة 1315هـ الموافق 29 من مارس 1898م نشأ في أسرة كريمة تحرص على العلم والتدين.التحق الشيخ بأحد الكتاتيب التي كانت منتشرة في أنحاء مصر تعلم الأطفال وتحفظهم القرآن الكريم، وقد حفظ القرآن الكريم وأجاد تعلم مبادئ القراءة والكتابة ثم انتقل إلى الجامع الأحمدي بمدينة طنطا وكان إحدى منارات العلم في مصر تمتلئ ساحاته بحلق العلم التي يتصدرها فحول العلماء وكان يطلق عليه الأزهر الثاني لمكانته الرفيعة.