كتاب الفرقان بين أولياء الرحمن وأولياء الشيطان

كتاب الفرقان بين أولياء الرحمن وأولياء الشيطان

تأليف : ابن تيمية

النوعية : العلوم الاسلامية

كتاب الفرقان بين أولياء الرحمن وأولياء الشيطان للمؤلف ابن تيمية الفرقان بين أولياء الرحمن وأولياء الشيطان" كتاب يتحدث فيه مصنفه وهو العلامة "ابن تيمية" عن أولياء الرحمن وأولياء الشيطان، فيبين من هو ولي الرحمن وما هي صفاته، وما هو منهجه الذي ينبغي أن يسلكه. ومن هو ولي الشيطان وما هي صفاته وسماته، وكيف لبس عليه إبليس فأرداه جهنم.. كل هذا يبينه بأسلوب هادئ رصين، مدعم بالأدلة من الكتاب الكريم والسنة النبوية.

كتاب الفرقان بين أولياء الرحمن وأولياء الشيطان للمؤلف ابن تيمية الفرقان بين أولياء الرحمن وأولياء الشيطان" كتاب يتحدث فيه مصنفه وهو العلامة "ابن تيمية" عن أولياء الرحمن وأولياء الشيطان، فيبين من هو ولي الرحمن وما هي صفاته، وما هو منهجه الذي ينبغي أن يسلكه. ومن هو ولي الشيطان وما هي صفاته وسماته، وكيف لبس عليه إبليس فأرداه جهنم.. كل هذا يبينه بأسلوب هادئ رصين، مدعم بالأدلة من الكتاب الكريم والسنة النبوية.

شيخ الإسلام ابن تيمية رحمه الله Shaykh Al Islam Taqiuddin Ahmed Abdul Halim Ibn Taymiyyah هو الإمام المجتهد شيخ الإسلام، تقي الدين أبو العباس أحمـد ابن عبد الحليـــم بن عبد الســلام بن عبــد الله بن الخضـــر بن محمـــد ابن الخضر بن علي بن عبد الله بن تيمية الحراني.‏ ولد بحَرَّان يوم الاثنين عاشر ربيع الأول، سنة إحدى وستين وستمائة، ونشأ في بيئة علمية، فكان جده أبو البركات عبد السلام ابن عبد الله، صاحب كتاب : (المنتقى من أخبار المصطفى صلى الله عليه و سلم)، من أئمة علماء المذهب الحنبلي، ووالده من علماء المذهب، اشتغل بالتدريس والفتوى، وولي مشيخة دار الحديث السكرية حتى وفاته.‏
شيخ الإسلام ابن تيمية رحمه الله Shaykh Al Islam Taqiuddin Ahmed Abdul Halim Ibn Taymiyyah هو الإمام المجتهد شيخ الإسلام، تقي الدين أبو العباس أحمـد ابن عبد الحليـــم بن عبد الســلام بن عبــد الله بن الخضـــر بن محمـــد ابن الخضر بن علي بن عبد الله بن تيمية الحراني.‏ ولد بحَرَّان يوم الاثنين عاشر ربيع الأول، سنة إحدى وستين وستمائة، ونشأ في بيئة علمية، فكان جده أبو البركات عبد السلام ابن عبد الله، صاحب كتاب : (المنتقى من أخبار المصطفى صلى الله عليه و سلم)، من أئمة علماء المذهب الحنبلي، ووالده من علماء المذهب، اشتغل بالتدريس والفتوى، وولي مشيخة دار الحديث السكرية حتى وفاته.‏