كتاب الفقه على المذاهب الخمسة

كتاب الفقه على المذاهب الخمسة

تأليف : محمد جواد مغنية

النوعية : العلوم الاسلامية

كتاب الفقه على المذاهب الخمسة بقلم محمد جواد مغنية يتناول فقه العبادات والأحوال الشخصية على المذاهب الخمسة: الجعفري والحنفي والمالكي والشافعى والحنبلي بعبارة واضحة, واختصار غير مخل، وأسلوب ميسر يقربها إلى ذهن القارئ غير المتخصص. ويعد تدعيماً للجهود الحثيثة التي تبذلها المجامع الفقهية والندوات والمؤتمرات الدينية ابتغاء

التقريب بين المذاهب الفقهية تحقيقاً للمصلحة العامة التيأولاها التشريع الإسلامي أكبر اهتمام، من خلال الإبقا يتناول فقه العبادات والأحوال الشخصية على المذاهب الخمسة: الجعفري والحنفي والمالكي والشافعى والحنبلي بعبارة واضحة, واختصار غير مخل، وأسلوب ميسر يقربها إلى ذهن القارئ غير المتخصص. ويعد تدعيماً للجهود الحثيثة التي تبذلها المجامع الفقهية والندوات والمؤتمرات الدينية ابتغاء التقريب بين المذاهب الفقهية تحقيقاً للمصلحة العامة التيأولاها التشريع الإسلامي أكبر اهتمام، من خلال الإبقاء على باب الاجتهاد مفتوحاً دائماً، والتيسير على الناس، وتلبية حاجات المسلمين التي أفرزتها المستجدات العصرية.

كتاب الفقه على المذاهب الخمسة بقلم محمد جواد مغنية يتناول فقه العبادات والأحوال الشخصية على المذاهب الخمسة: الجعفري والحنفي والمالكي والشافعى والحنبلي بعبارة واضحة, واختصار غير مخل، وأسلوب ميسر يقربها إلى ذهن القارئ غير المتخصص. ويعد تدعيماً للجهود الحثيثة التي تبذلها المجامع الفقهية والندوات والمؤتمرات الدينية ابتغاء

التقريب بين المذاهب الفقهية تحقيقاً للمصلحة العامة التيأولاها التشريع الإسلامي أكبر اهتمام، من خلال الإبقا يتناول فقه العبادات والأحوال الشخصية على المذاهب الخمسة: الجعفري والحنفي والمالكي والشافعى والحنبلي بعبارة واضحة, واختصار غير مخل، وأسلوب ميسر يقربها إلى ذهن القارئ غير المتخصص. ويعد تدعيماً للجهود الحثيثة التي تبذلها المجامع الفقهية والندوات والمؤتمرات الدينية ابتغاء التقريب بين المذاهب الفقهية تحقيقاً للمصلحة العامة التيأولاها التشريع الإسلامي أكبر اهتمام، من خلال الإبقاء على باب الاجتهاد مفتوحاً دائماً، والتيسير على الناس، وتلبية حاجات المسلمين التي أفرزتها المستجدات العصرية.

محمد مغنية، كاتب إسلامي، من أبرز علماء لبنان ، ولد سنة 1322 ه في قرية طيردبا من جبل عامل، درس على شيوخ قريته ثم سافر إلى النجف ، وأنهى هناك دراسته. ثم عاد إلى جبل عامل وسكن طيردبا، ثم عين قاضيا شرعيا في بيروت ثم مستشارا للمحكمة الشرعية العليا فرئيسا لها بالوكالة، إلى أن أحيل للتقاعد. والشيخ من الذين أبدعوا في شتى الميادين الإسلامية والاجتماعية والوطنية ، توجه بإنتاجه وأفكاره بصورة خاصة إلى جيل الشباب في المدارس والجامعات والحياة العامة، فكان يعالج في كتبه المشاكل والمسائل التي تؤرقهم وتثير قلقهم كمسائل العلم والأيمان، ومسائل الحضارة والدين ، ومشاكل الحياة المادية والعصرية، وكان يقضي في مكتبته بين( 14 إلى 18 )ساعة من اليوم والليلة ،وله أيضاً الكثير من المقالات والنشرات، وكان كثير الذب عن التشيع و الاسلام بلسانه وقلمه ضد التجني والافتراءات، وأيضاً كان يسعى بقلمه وقوله في التقريب بين المسلمين فألف الكتب و نشر المقالات ، توفي رحمه الله ليلة السبت في التاسع عشر من محرم الحرام سنة 1400 ه ، ونقل جثمانه إلى النجف الأشرف وشيع تشييعا باهرا حيث صلى عليه السيد الخوئي،وأمر باغلاق الحوزة 3 أيام ، ودفن في إحدى غرف مقام الإمام علي - عليه السلام-.
محمد مغنية، كاتب إسلامي، من أبرز علماء لبنان ، ولد سنة 1322 ه في قرية طيردبا من جبل عامل، درس على شيوخ قريته ثم سافر إلى النجف ، وأنهى هناك دراسته. ثم عاد إلى جبل عامل وسكن طيردبا، ثم عين قاضيا شرعيا في بيروت ثم مستشارا للمحكمة الشرعية العليا فرئيسا لها بالوكالة، إلى أن أحيل للتقاعد. والشيخ من الذين أبدعوا في شتى الميادين الإسلامية والاجتماعية والوطنية ، توجه بإنتاجه وأفكاره بصورة خاصة إلى جيل الشباب في المدارس والجامعات والحياة العامة، فكان يعالج في كتبه المشاكل والمسائل التي تؤرقهم وتثير قلقهم كمسائل العلم والأيمان، ومسائل الحضارة والدين ، ومشاكل الحياة المادية والعصرية، وكان يقضي في مكتبته بين( 14 إلى 18 )ساعة من اليوم والليلة ،وله أيضاً الكثير من المقالات والنشرات، وكان كثير الذب عن التشيع و الاسلام بلسانه وقلمه ضد التجني والافتراءات، وأيضاً كان يسعى بقلمه وقوله في التقريب بين المسلمين فألف الكتب و نشر المقالات ، توفي رحمه الله ليلة السبت في التاسع عشر من محرم الحرام سنة 1400 ه ، ونقل جثمانه إلى النجف الأشرف وشيع تشييعا باهرا حيث صلى عليه السيد الخوئي،وأمر باغلاق الحوزة 3 أيام ، ودفن في إحدى غرف مقام الإمام علي - عليه السلام-.