كتاب بلاغ الرسالة القرآنية من أجل إبصار لآيات الطريق

كتاب بلاغ الرسالة القرآنية من أجل إبصار لآيات الطريق

تأليف : فريد الأنصاري

النوعية : العلوم الاسلامية

كتاب بلاغ الرسالة القرآنية من أجل إبصار لآيات الطريق بقلم فريد الأنصاري .. رسالة لكل باحث عن معرفة الطريق السالكة إلى الله أولًا، ثم لكل المهتمين بالمشروع الإصلاحي، على نهج رسول الله -صلى الله عليه وسلم- في سيرته ودعوته، في ظل ما يجتاح العالم الإسلامي اليوم من فتن كقطع الليل المظلم، لا يكاد قطر من أقطاره ينجو منها، ومن فجور سياسي داهم، يحرق الأخضر واليابس، تهب به عواصف ما يسمى بـ«العولمة» أو «حركة تهويد العالم». ولقد تبين في غبار أحداث العلم الكبرى هذه أن مواقع المسلمين عامة ومواقع أهل الشأن الدعوي خاصة، قد تراجعت إلى خط الدفاع الأخير، وأن المضي بالدعوة في مسارها المشاهد اليوم في كثير من البلاد، مضيًّا لا يراعي الظروف الجديدة، إنما هو مقامرة بمصير الأمة. ومن أجل ذلك عمل هذا الكتاب على إحياء «مبدأ تأميم الدعوة إلى الله» أي تحريرها من كل انتماء حركي، ويكون العمل الدعوي إذن «من القرآن إلى العمران» أي الانخراط في حركة «البعثة الجديدة»، حركة يديرها رب الكون، الحي القيوم -سبحانه-؛ مجالها في الأرض، وتقديرها في السماء، تصميمها القرآن، ومنفِّذها الإنسان.ـ
كتاب بلاغ الرسالة القرآنية من أجل إبصار لآيات الطريق بقلم فريد الأنصاري .. رسالة لكل باحث عن معرفة الطريق السالكة إلى الله أولًا، ثم لكل المهتمين بالمشروع الإصلاحي، على نهج رسول الله -صلى الله عليه وسلم- في سيرته ودعوته، في ظل ما يجتاح العالم الإسلامي اليوم من فتن كقطع الليل المظلم، لا يكاد قطر من أقطاره ينجو منها، ومن فجور سياسي داهم، يحرق الأخضر واليابس، تهب به عواصف ما يسمى بـ«العولمة» أو «حركة تهويد العالم». ولقد تبين في غبار أحداث العلم الكبرى هذه أن مواقع المسلمين عامة ومواقع أهل الشأن الدعوي خاصة، قد تراجعت إلى خط الدفاع الأخير، وأن المضي بالدعوة في مسارها المشاهد اليوم في كثير من البلاد، مضيًّا لا يراعي الظروف الجديدة، إنما هو مقامرة بمصير الأمة. ومن أجل ذلك عمل هذا الكتاب على إحياء «مبدأ تأميم الدعوة إلى الله» أي تحريرها من كل انتماء حركي، ويكون العمل الدعوي إذن «من القرآن إلى العمران» أي الانخراط في حركة «البعثة الجديدة»، حركة يديرها رب الكون، الحي القيوم -سبحانه-؛ مجالها في الأرض، وتقديرها في السماء، تصميمها القرآن، ومنفِّذها الإنسان.ـ
ولد د. فريد الأنصاري بإقليم الرشيدية جنوب شرق المغرب سنة 1380 هـ = 1960م. حاصل على: > إجازة في الدراسات الإسلامية من جامعة السلطان محمد بن عبد الله - كلية الآداب - فاس.. > دبلوم الدراسات العليا (الماجستير) في الدراسات الإسلامية تخصص أصول الفقه من جامعة محمد الخامس - كلية الآداب - الرباط.. > دكتوراة الدولة في الدراسات الإسلامية تخصص أصول الفقه من جامعة الحسن الثاني - كلية الآداب المحمدية.. * عضو مؤسس لمعهد الدراسات المصطلحية التابع لكلية الآداب والعلوم الإنسانية.. * أستاذ كرسي التفسير - الجامع العتيق - مدينة مكناس.. * رئيس لقسم الدراسات الإسلامية - كلية الآداب - جامعة مولاي إسماعيل - مكناس.. * أستاذ أصول الفقه ومقاصد الشريعة - جامعة مولاي إسماعيل - مكناس.. * رئيس وحدة الفتوى والمجتمع ومقاصد الشريعة، بقسم الدراسات العليا - جامعة مولاي إسماعيل - مكناس.. انتقل إلى رحمة الله مساء الخميس 5-11-2009م بمستشفى سماء بمدينة إستانبول
ولد د. فريد الأنصاري بإقليم الرشيدية جنوب شرق المغرب سنة 1380 هـ = 1960م. حاصل على: > إجازة في الدراسات الإسلامية من جامعة السلطان محمد بن عبد الله - كلية الآداب - فاس.. > دبلوم الدراسات العليا (الماجستير) في الدراسات الإسلامية تخصص أصول الفقه من جامعة محمد الخامس - كلية الآداب - الرباط.. > دكتوراة الدولة في الدراسات الإسلامية تخصص أصول الفقه من جامعة الحسن الثاني - كلية الآداب المحمدية.. * عضو مؤسس لمعهد الدراسات المصطلحية التابع لكلية الآداب والعلوم الإنسانية.. * أستاذ كرسي التفسير - الجامع العتيق - مدينة مكناس.. * رئيس لقسم الدراسات الإسلامية - كلية الآداب - جامعة مولاي إسماعيل - مكناس.. * أستاذ أصول الفقه ومقاصد الشريعة - جامعة مولاي إسماعيل - مكناس.. * رئيس وحدة الفتوى والمجتمع ومقاصد الشريعة، بقسم الدراسات العليا - جامعة مولاي إسماعيل - مكناس.. انتقل إلى رحمة الله مساء الخميس 5-11-2009م بمستشفى سماء بمدينة إستانبول