كتاب العلاقات الدولية في الإسلام مقارنة بالقانون الدولي الحديث

كتاب العلاقات الدولية في الإسلام مقارنة بالقانون الدولي الحديث

تأليف : وهبة الزحيلي

النوعية : العلوم الاسلامية

حفظ تقييم

كتاب العلاقات الدولية في الإسلام مقارنة بالقانون الدولي الحديث بقلم وهبة الزحيلي..هذا الكتاب يبحث في كيفية تنظّيم الإسـلام للعلاقات الدولية وقت الحرب ، ووقت السلم ، ويشير إلى مشروعية الجهاد، ويبين كيف تبدأ الحرب. ما قواعدها ؟ وكيف تنتهي؟ كما يبحث في تقسيم العالم إلى دار حرب ودار إسلام ودار عهد.. ويشرح معنى السيادة في الإسلام، ويوضح شروط المعاهدات، ويشير إلى حركة الدبلوماسية الإسلامية منذ عهد النبي صلى الله عليه وسلم وخلفائه ، ثم الدولتين الأموية والعباسية، ليقدم صورة كاملة عن العلاقات الدولية التي يتناولهاشامل.

كتاب العلاقات الدولية في الإسلام مقارنة بالقانون الدولي الحديث بقلم وهبة الزحيلي..هذا الكتاب يبحث في كيفية تنظّيم الإسـلام للعلاقات الدولية وقت الحرب ، ووقت السلم ، ويشير إلى مشروعية الجهاد، ويبين كيف تبدأ الحرب. ما قواعدها ؟ وكيف تنتهي؟ كما يبحث في تقسيم العالم إلى دار حرب ودار إسلام ودار عهد.. ويشرح معنى السيادة في الإسلام، ويوضح شروط المعاهدات، ويشير إلى حركة الدبلوماسية الإسلامية منذ عهد النبي صلى الله عليه وسلم وخلفائه ، ثم الدولتين الأموية والعباسية، ليقدم صورة كاملة عن العلاقات الدولية التي يتناولهاشامل.

وهبة بن مصطفى الزحيلي، أحد أبرز علماء أهل السنة والجماعة من سوريا في العصر الحديث، عضو المجامع الفقهية بصفة خبير في مكة وجدة والهند وأمريكا والسودان. ورئيس قسم الفقه الإسلامي ومذاهبه بجامعة دمشق، كلية الشريعة. حصل على جائزة أفضل شخصية إسلامية في حفل استقبال السنة الهجرية التي أقامته الحكومة الماليزي...
وهبة بن مصطفى الزحيلي، أحد أبرز علماء أهل السنة والجماعة من سوريا في العصر الحديث، عضو المجامع الفقهية بصفة خبير في مكة وجدة والهند وأمريكا والسودان. ورئيس قسم الفقه الإسلامي ومذاهبه بجامعة دمشق، كلية الشريعة. حصل على جائزة أفضل شخصية إسلامية في حفل استقبال السنة الهجرية التي أقامته الحكومة الماليزية سنة 2008 في مدينة بوتراجايا. ولد في مدينة بصرى الشام من نواحي دمشق عام 1932، وكان والده حافظاً للقرآن الكريم عاملاً بحزم به، محباً للسنة النبوية، مزارعاً تاجراً. درس الابتدائية في بلد الميلاد في سوريا، ثم المرحلة الثانوية في الكلية الشرعية في دمشق مدة ست سنوات وكان ترتيبه الامتياز والأول على جميع حملة الثانوية الشرعية عام 1952 وحصل فيها على الثانوية العامة الفرع الأدبي أيضاً.