كتاب الفن القصصي في القرآن الكريم

كتاب الفن القصصي في القرآن الكريم

تأليف : محمد أحمد خلف الله

النوعية : العلوم الاسلامية

كتاب الفن القصصي في القرآن الكريم بقلم محمد أحمد خلف الله..هذا الكتاب هو بالأصل رسالة جامعية رفضت جامعة القاهرة مناقشتها وأثارت حولها ضجة سياسية وقضائية ودينية لم تهدأ رغم صدور ثلاث طبعات متتالية لأهميتها. اختفى هذا الكتاب النفيس من المكتبات طوال أكثر من ثلاثين سنة وأحيط بالتعتيم الكامل بعد وفاة مؤلفه الذي قضى وهو يقاوم الضجيج السياسي والديني الذي استشرس من حوله.


وتتميز هذه الطبعة الرابعة بأنها تتضمن مناقشة وتحليلاً للأستاذ خليل عبد الكريم الذي عاصر المؤلف وأدرك التجنِّي الكبير الذي تعرَّض له في حينه فحرص على تذييل الكتاب بعرض وتحليل مُوسَّع ومُوثَّق، لما ورد فيه من أخبار الأنبياء والمرسلين وأقاصيصهم.

كتاب الفن القصصي في القرآن الكريم بقلم محمد أحمد خلف الله..هذا الكتاب هو بالأصل رسالة جامعية رفضت جامعة القاهرة مناقشتها وأثارت حولها ضجة سياسية وقضائية ودينية لم تهدأ رغم صدور ثلاث طبعات متتالية لأهميتها. اختفى هذا الكتاب النفيس من المكتبات طوال أكثر من ثلاثين سنة وأحيط بالتعتيم الكامل بعد وفاة مؤلفه الذي قضى وهو يقاوم الضجيج السياسي والديني الذي استشرس من حوله.


وتتميز هذه الطبعة الرابعة بأنها تتضمن مناقشة وتحليلاً للأستاذ خليل عبد الكريم الذي عاصر المؤلف وأدرك التجنِّي الكبير الذي تعرَّض له في حينه فحرص على تذييل الكتاب بعرض وتحليل مُوسَّع ومُوثَّق، لما ورد فيه من أخبار الأنبياء والمرسلين وأقاصيصهم.

، أديب مصري وعالم باللغة العربية، تخرج في مدرسة دار العلوم العليا1628، ثم درس الفلسفة وعلم النفس بجامعة لندن. وعاد إلى مصر ليشتغل بالتعليم، وتدرج في المناصب الجامعية حتى صار رئيساً لقسم اللغة العربية بكلية الآداب بجامعة الإسكندرية 1947، فعميداً للكلية 1951 ثم وكيلاً لجامعة عين شمس 1916. وبعد بلوغه سن التقاعد عين مديراً لمعهد البحوث والدراسات العربية التابع لجامعة الدول العربية. وكان عضواً بمجمع اللغة العربية بالقاهرة، ومجمع البحوث الإسلامية بالأزهر، والمجلس الأعلى لرعاية الفنون والآداب والعلوم الاجتماعية. عرف في شبابه بنظم الشعر الجيد، والبراعة في الخطابة. وله مؤلفات وبحوث عديدة. نال جائزة الدولة التقديرية في الآداب 1970.
، أديب مصري وعالم باللغة العربية، تخرج في مدرسة دار العلوم العليا1628، ثم درس الفلسفة وعلم النفس بجامعة لندن. وعاد إلى مصر ليشتغل بالتعليم، وتدرج في المناصب الجامعية حتى صار رئيساً لقسم اللغة العربية بكلية الآداب بجامعة الإسكندرية 1947، فعميداً للكلية 1951 ثم وكيلاً لجامعة عين شمس 1916. وبعد بلوغه سن التقاعد عين مديراً لمعهد البحوث والدراسات العربية التابع لجامعة الدول العربية. وكان عضواً بمجمع اللغة العربية بالقاهرة، ومجمع البحوث الإسلامية بالأزهر، والمجلس الأعلى لرعاية الفنون والآداب والعلوم الاجتماعية. عرف في شبابه بنظم الشعر الجيد، والبراعة في الخطابة. وله مؤلفات وبحوث عديدة. نال جائزة الدولة التقديرية في الآداب 1970.

2024-04-10