الحمد لله العزيز الحكيم الرؤوف الرحيم بالعباد، الذي من رحمته البالغة لم يترك عباده هملا، بأن يرشدهم الى الطريق الصواب مدبر أمر عباده المتصرف بكل شيء، بعد أن ارسل إلى عباده رسلا مبشرين لمن اطاع الله ورسله ومنذرين ولمن أعرض عن ذكر الله تعالى عزوجل وعصى واتبع الهوى إن له عذاب عظيم، من أجل ان لا تكون للناس حجة على الله تعالى، فقد قال تعالى في محكم التنزيل ﴿ كان الناس أمة واحدة فبعث الله النبيين مبشرين ومنذرين وأنزل معهم الكتاب بالحق ليحكم بين الناس فيما اختلفوا فيه ۚ وما اختلف فيه إلا الذين أوتوه من بعد ما جاءتهم البينات بغيا بينهم ۖ فهدى الله الذين آمنوا لما اختلفوا فيه من الحق بإذنه ۗ والله يهدي من يشاء إلى صراط مستقيم﴾(البقرة: 213). والصلاة والسلام على المبعوث رحمة للعالمين سيدنا وحبيبنا محمد (صل الله عليه وسلم)، فقد قال رسول الله محمد (صل الله عليه وسلم) "ما قال عبد لا إله إلا الله قط مخلصا ، إلا فتحت له أبواب السماء ، حتى تفضي إلى العرش ، ما اجتنبت الكبائر"(رواه أبو هريرة، المحدث: ناصر الدين الالباني ، الصحيح الجامع(5648))، وهذا من فضل توحيد الله تعالى وافراده في العبادة.
الحمد لله العزيز الحكيم الرؤوف الرحيم بالعباد، الذي من رحمته البالغة لم يترك عباده هملا، بأن يرشدهم الى الطريق الصواب مدبر أمر عباده المتصرف بكل شيء، بعد أن ارسل إلى عباده رسلا مبشرين لمن اطاع الله ورسله ومنذرين ولمن أعرض عن ذكر الله تعالى عزوجل وعصى واتبع الهوى إن له عذاب عظيم، من أجل ان لا تكون للناس حجة على الله تعالى، فقد قال تعالى في محكم التنزيل ﴿ كان الناس أمة واحدة فبعث الله النبيين مبشرين ومنذرين وأنزل معهم الكتاب بالحق ليحكم بين الناس فيما اختلفوا فيه ۚ وما اختلف فيه إلا الذين أوتوه من بعد ما جاءتهم البينات بغيا بينهم ۖ فهدى الله الذين آمنوا لما اختلفوا فيه من الحق بإذنه ۗ والله يهدي من يشاء إلى صراط مستقيم﴾(البقرة: 213). والصلاة والسلام على المبعوث رحمة للعالمين سيدنا وحبيبنا محمد (صل الله عليه وسلم)، فقد قال رسول الله محمد (صل الله عليه وسلم) "ما قال عبد لا إله إلا الله قط مخلصا ، إلا فتحت له أبواب السماء ، حتى تفضي إلى العرش ، ما اجتنبت الكبائر"(رواه أبو هريرة، المحدث: ناصر الدين الالباني ، الصحيح الجامع(5648))، وهذا من فضل توحيد الله تعالى وافراده في العبادة.
المزيد...