كتاب الكنايات العامية

كتاب الكنايات العامية

تأليف : أحمد تيمور

النوعية : تعلم اللغة العربية

حفظ تقييم
كتاب الكنايات العامية بقلم أحمد تيمور..الكتاب قسمان: أولهما معجم الكنايات مرتبة على أحرف الهجاء، جمع فيها تيمور باشا 335 كناية، ونسقها وذيل كلا منها بشرح مفسراً أصلها اللغوى، ويوضع مغزاها ومرماها، ومن شجلوا المعنى الذى تكنى عنه او ترمز إليه.


والقسم الثانى: ملحق لكتاب (الأمثال العامية) تتبع فيه تيمور باشا مسالك العامية فى النحو والصرف، وطرائقها فى فقه اللغة والاشتقاق، وخصائصها فى فن القول، مقدماً أمثالاً من تفننها البديعي وصنعتها البلاغية.

كتاب الكنايات العامية بقلم أحمد تيمور..الكتاب قسمان: أولهما معجم الكنايات مرتبة على أحرف الهجاء، جمع فيها تيمور باشا 335 كناية، ونسقها وذيل كلا منها بشرح مفسراً أصلها اللغوى، ويوضع مغزاها ومرماها، ومن شجلوا المعنى الذى تكنى عنه او ترمز إليه.


والقسم الثانى: ملحق لكتاب (الأمثال العامية) تتبع فيه تيمور باشا مسالك العامية فى النحو والصرف، وطرائقها فى فقه اللغة والاشتقاق، وخصائصها فى فن القول، مقدماً أمثالاً من تفننها البديعي وصنعتها البلاغية.

العلامة أحمد بن إسماعيل بن محمد تنكور المشهور بأحمد باشا تيمور. أديب مصري بارز، ولد في القاهرة لأب كردي وأم تركية. مات أبوه وعمره ثلاثة أشهر فربته أخته عائشة التيمورية. درس على يد الشيخ محمد عبده وآمن بأفكاره. ورغم أنه أفنى عمره في البحث والتنقيب، فقد كان حريصًا على عدم نشر كتبه أثناء حياته. وبالتالي فإن لجنة على رأسها المثقف الكبير أحمد لطفي السيد قد اجتمعت بعد وفاته فنشرت عددا كبيرًا من كتبه التي تنوعت في التاريخ واللغة والتراجم والفقه الاسلامي. بالاضافة إلى هذا المعجم الفذ للأمثال العامية المصرية، وقاموسه الآخر للكلمات العامية المصرية. كتب تيمور عن اللهجات العربية الأخرى، بل إنه تجاوز ذلك إلى الكتابة عن تاريخ التصوير والموسيقى والهندسة والفقه عند المسلمين.
العلامة أحمد بن إسماعيل بن محمد تنكور المشهور بأحمد باشا تيمور. أديب مصري بارز، ولد في القاهرة لأب كردي وأم تركية. مات أبوه وعمره ثلاثة أشهر فربته أخته عائشة التيمورية. درس على يد الشيخ محمد عبده وآمن بأفكاره. ورغم أنه أفنى عمره في البحث والتنقيب، فقد كان حريصًا على عدم نشر كتبه أثناء حياته. وبالتالي فإن لجنة على رأسها المثقف الكبير أحمد لطفي السيد قد اجتمعت بعد وفاته فنشرت عددا كبيرًا من كتبه التي تنوعت في التاريخ واللغة والتراجم والفقه الاسلامي. بالاضافة إلى هذا المعجم الفذ للأمثال العامية المصرية، وقاموسه الآخر للكلمات العامية المصرية. كتب تيمور عن اللهجات العربية الأخرى، بل إنه تجاوز ذلك إلى الكتابة عن تاريخ التصوير والموسيقى والهندسة والفقه عند المسلمين.