كتاب اللامذهبية قنطرة اللادينية

كتاب اللامذهبية قنطرة اللادينية

تأليف : محمد زاهد الكوثري

النوعية : الفكر والثقافة العامة

حفظ تقييم

كتاب اللامذهبية قنطرة اللادينية للمؤلف محمد زاهد الكوثري يوضح هذا الكتاب فكرة غاية في الأهمية وهي "اللامذهبية" كما سماها المؤلف وشبه ذلك بأنه في حقل السياسة لا يحترم من كان بلا هوية وسط كل تلك الأفكار والفلسفات وعلى غرار هذا نجد في الدين وكيف أن المؤلف يرى أن اللامذهبية والانتصار لها يكون وصل المغرضون إلى أهدى فهو اللادينية

والإلحادية. حول هذه النقطة نستمع إلى هذا النقاش الدائر على صفحات هذا الكتاب. يوضح هذا الكتاب فكرة غاية في الأهمية وهي "اللامذهبية" كما سماها المؤلف وشبه ذلك بأنه في حقل السياسة لا يحترم من كان بلا هوية وسط كل تلك الأفكار والفلسفات وعلى غرار هذا نجد في الدين وكيف أن المؤلف يرى أن اللامذهبية والانتصار لها يكون وصل المغرضون إلى أهدى فهو اللادينية والإلحادية. حول هذه النقطة نستمع إلى هذا النقاش الدائر على صفحات هذا الكتاب.

كتاب اللامذهبية قنطرة اللادينية للمؤلف محمد زاهد الكوثري يوضح هذا الكتاب فكرة غاية في الأهمية وهي "اللامذهبية" كما سماها المؤلف وشبه ذلك بأنه في حقل السياسة لا يحترم من كان بلا هوية وسط كل تلك الأفكار والفلسفات وعلى غرار هذا نجد في الدين وكيف أن المؤلف يرى أن اللامذهبية والانتصار لها يكون وصل المغرضون إلى أهدى فهو اللادينية

والإلحادية. حول هذه النقطة نستمع إلى هذا النقاش الدائر على صفحات هذا الكتاب. يوضح هذا الكتاب فكرة غاية في الأهمية وهي "اللامذهبية" كما سماها المؤلف وشبه ذلك بأنه في حقل السياسة لا يحترم من كان بلا هوية وسط كل تلك الأفكار والفلسفات وعلى غرار هذا نجد في الدين وكيف أن المؤلف يرى أن اللامذهبية والانتصار لها يكون وصل المغرضون إلى أهدى فهو اللادينية والإلحادية. حول هذه النقطة نستمع إلى هذا النقاش الدائر على صفحات هذا الكتاب.

درس الفقه الإسلامي في جامع الفاتح بالآستانة ثم أصبح مًدرِّسا فيه ثم أصبح رئيسا للمدرسين فيه وعُيِّن وكيلا للمشيخة الإسلامية في دار الخلافة العثمانية الا انه اضطر للهجرة إلى مصر بعد استيلاء كمال اتاتورك على الحكم، حيث استقر فيها عام 1922 م فعيّن موظفا في دار المحفوظات المصرية لترجمة الكتب والوثائق ...
درس الفقه الإسلامي في جامع الفاتح بالآستانة ثم أصبح مًدرِّسا فيه ثم أصبح رئيسا للمدرسين فيه وعُيِّن وكيلا للمشيخة الإسلامية في دار الخلافة العثمانية الا انه اضطر للهجرة إلى مصر بعد استيلاء كمال اتاتورك على الحكم، حيث استقر فيها عام 1922 م فعيّن موظفا في دار المحفوظات المصرية لترجمة الكتب والوثائق التركية. كان الشيخ الكوثري من نشطاء الشراكسة القوميّين في استانبول حيث كان من مؤسِّسي جمعية التعاون الشركسية عام 1908 م في استانبول .