هذا الكتاب محاولة لعرض أفكار كتابية جديدة في موضوع صعب قديم يتعلق بالمرأة ووضعها في الكنيسة، وذلك لتحقيق الحلم الذي ننتظره من كل فتاة تكبر مدركة أن لها قيمة كبيرة وأنها مخلوقة نظيراً للرجل ومعيناً له، وقد افتداها الله كما افتدى الرجل، إذ مات المسيح لأجلها ليخلصها من الخطية وعقابها، وبذلك لا يكون أمامها عائق عن المشاركة الفعالة في الخدمة الكنسية.
نحن نعمل على تصفية المحتوى من أجل
توفير الكتب بشكل أكثر قانونية ودقة لذلك هذا الكتاب غير متوفر حاليا حفاظا على حقوق
المؤلف ودار النشر.