كتاب المعجزة الكبرى القرآن

كتاب المعجزة الكبرى القرآن

تأليف : محمد أبو زهرة

النوعية : العلوم الاسلامية

كتاب المعجزة الكبرى القرآن بقلم محمد أبو زهرة..تلك المعجزة الخالدة هي القرآن الذي يتحدي الأجيال كلها أن يأتوا بمثله ، لا يأتون بمثله ، ولو كان بعضهم لبعض ظهيرا، كما ذكر الله سبحانه وتعالي في محكم التنزيل الذي لا يأتيه الباطل من بين يديه ولا من خلفه ، هو حجه الله علي خلقه، وحجه النبي صلي الله عليه وسلم في رسالته، وسجل الشريعة المحكم في بيانه، وهو المرجع عند الاختلاف ، والحكم العدل عند الافتراق، وهو الطريق المستقيم المرشد عن الاعوجاج، من سلكه وصل ، ومن لجأ إليه اهتدى.

كتاب المعجزة الكبرى القرآن بقلم محمد أبو زهرة..تلك المعجزة الخالدة هي القرآن الذي يتحدي الأجيال كلها أن يأتوا بمثله ، لا يأتون بمثله ، ولو كان بعضهم لبعض ظهيرا، كما ذكر الله سبحانه وتعالي في محكم التنزيل الذي لا يأتيه الباطل من بين يديه ولا من خلفه ، هو حجه الله علي خلقه، وحجه النبي صلي الله عليه وسلم في رسالته، وسجل الشريعة المحكم في بيانه، وهو المرجع عند الاختلاف ، والحكم العدل عند الافتراق، وهو الطريق المستقيم المرشد عن الاعوجاج، من سلكه وصل ، ومن لجأ إليه اهتدى.

محمد بن أحمد بن مصطفى بن أحمد المعروف بـ أبي زهرة المولود في المحلة الكبرى التابعة لمحافظة الغربية بمصر في 6 من ذي القعدة 1315هـ الموافق 29 من مارس 1898م نشأ في أسرة كريمة تحرص على العلم والتدين.التحق الشيخ بأحد الكتاتيب التي كانت منتشرة في أنحاء مصر تعلم الأطفال وتحفظهم القرآن الكريم، وقد حفظ القرآن الكريم وأجاد تعلم مبادئ القراءة والكتابة ثم انتقل إلى الجامع الأحمدي بمدينة طنطا وكان إحدى منارات العلم في مصر تمتلئ ساحاته بحلق العلم التي يتصدرها فحول العلماء وكان يطلق عليه الأزهر الثاني لمكانته الرفيعة.
محمد بن أحمد بن مصطفى بن أحمد المعروف بـ أبي زهرة المولود في المحلة الكبرى التابعة لمحافظة الغربية بمصر في 6 من ذي القعدة 1315هـ الموافق 29 من مارس 1898م نشأ في أسرة كريمة تحرص على العلم والتدين.التحق الشيخ بأحد الكتاتيب التي كانت منتشرة في أنحاء مصر تعلم الأطفال وتحفظهم القرآن الكريم، وقد حفظ القرآن الكريم وأجاد تعلم مبادئ القراءة والكتابة ثم انتقل إلى الجامع الأحمدي بمدينة طنطا وكان إحدى منارات العلم في مصر تمتلئ ساحاته بحلق العلم التي يتصدرها فحول العلماء وكان يطلق عليه الأزهر الثاني لمكانته الرفيعة.