كتاب الموساد واغتيال المشد

كتاب الموساد واغتيال المشد

تأليف : عادل حمودة

النوعية : الفكر والثقافة العامة

حفظ تقييم

كتاب الموساد واغتيال المشد بقلم عادل حمودة.. بعد انتهاء الحرب العالمية الثانية خرج إلى العالم وحش جديد أسمه "القنبلة النووية" .. هذا الذي أنهى الحرب بالضربة القاضية ، لتخرج الولايات المتحدة من صفوف الدول الكبر التى دخلتها حديثا إلى دولة عظمى بلا منازع. هذه القوة النوويةالتى تسابقت الدول المتقدمة للحصول عليها وتكاتفت الظروف السسياسية والاقتصادية والمصالح الاستراتيجية لتمنحها لدولة حديثة المنشأ هى "اسرائيل" تلك الدولة التى زرعها الاستعمار في قلب الوطن العربي الذي كانت بدروها دولة العربية الذي كانت بدروها دوله العربية تتسابق وتحلم بأمتلاك قنبلة نووية تصنع التوازن المطلوب من هذه الدول العربية والذي يعنينا في هذا الكتاب الذي حمل مأساة الدكتور"المشد" رحمه الله بين دفتيه

مصر والعراق .. الاولى وطنه ومهد حلمه النووي ، ا لثانية هى التى هاجر إليها ليحقق حلما عربيا.. متمثلا في مفاعل نووى وقنلة عراقية دفع حياته ثمنا لها.. هذه القصة التى تعلو خيوطها لتصل إلى الأنظمة والحكومات وتتدرج في الهبوط لتصل إلى اجهزة المخابرات والموساد حتى تصل إلى الدكتور " المشد" الذي كان قتله يعد اجهاضا للحلم العربي وحادثا مريرا .. جمع تفاصيلها واجزائها الاستاذ الصحفي "عادل حمودة" في هذا الكتاب .. ليكشف تاريخا مليئا بالحقائق المؤلمة الصحفي" عادل حمودة" في هذا الكتاب .. ليكشف تارخيا مدعما بالوثائق الرسمية والتحقيقات الدولية والصور الفوتوغرافية مليئا بالحقائق المؤلمة عن عالم السياسية العالمية وخيوط الموساد وأذرعه الخفية في قضية قتل عالمنا الدكتور"المشد" رحه الله.

كتاب الموساد واغتيال المشد بقلم عادل حمودة.. بعد انتهاء الحرب العالمية الثانية خرج إلى العالم وحش جديد أسمه "القنبلة النووية" .. هذا الذي أنهى الحرب بالضربة القاضية ، لتخرج الولايات المتحدة من صفوف الدول الكبر التى دخلتها حديثا إلى دولة عظمى بلا منازع. هذه القوة النوويةالتى تسابقت الدول المتقدمة للحصول عليها وتكاتفت الظروف السسياسية والاقتصادية والمصالح الاستراتيجية لتمنحها لدولة حديثة المنشأ هى "اسرائيل" تلك الدولة التى زرعها الاستعمار في قلب الوطن العربي الذي كانت بدروها دولة العربية الذي كانت بدروها دوله العربية تتسابق وتحلم بأمتلاك قنبلة نووية تصنع التوازن المطلوب من هذه الدول العربية والذي يعنينا في هذا الكتاب الذي حمل مأساة الدكتور"المشد" رحمه الله بين دفتيه

مصر والعراق .. الاولى وطنه ومهد حلمه النووي ، ا لثانية هى التى هاجر إليها ليحقق حلما عربيا.. متمثلا في مفاعل نووى وقنلة عراقية دفع حياته ثمنا لها.. هذه القصة التى تعلو خيوطها لتصل إلى الأنظمة والحكومات وتتدرج في الهبوط لتصل إلى اجهزة المخابرات والموساد حتى تصل إلى الدكتور " المشد" الذي كان قتله يعد اجهاضا للحلم العربي وحادثا مريرا .. جمع تفاصيلها واجزائها الاستاذ الصحفي "عادل حمودة" في هذا الكتاب .. ليكشف تاريخا مليئا بالحقائق المؤلمة الصحفي" عادل حمودة" في هذا الكتاب .. ليكشف تارخيا مدعما بالوثائق الرسمية والتحقيقات الدولية والصور الفوتوغرافية مليئا بالحقائق المؤلمة عن عالم السياسية العالمية وخيوط الموساد وأذرعه الخفية في قضية قتل عالمنا الدكتور"المشد" رحه الله.

عادل حمودة صحفى وكاتب ومؤلف مصري شهير. عمل رئيسا لتحرير مجلة روزاليوسف المصرية، ثم انتقل كاتبا بالأهرام وعمل مؤسسا ورئيسا لتحرير الإصدار الثاني من جريدة صوت الأمة المستقلة، ومؤسسا ورئيسا لتحرير جريدة الفجر المستقلة. في العام 2007 حكم عليه و3 رؤساء تحرير آخرين لصحف مصرية مستقلة بغرامة قيمتها 20 ألف...
عادل حمودة صحفى وكاتب ومؤلف مصري شهير. عمل رئيسا لتحرير مجلة روزاليوسف المصرية، ثم انتقل كاتبا بالأهرام وعمل مؤسسا ورئيسا لتحرير الإصدار الثاني من جريدة صوت الأمة المستقلة، ومؤسسا ورئيسا لتحرير جريدة الفجر المستقلة. في العام 2007 حكم عليه و3 رؤساء تحرير آخرين لصحف مصرية مستقلة بغرامة قيمتها 20 ألف جنيه مصري لكل منهم بتهمة التطاول على الرئيس المصري مبارك، في اطار دعوى رفعها عضوان في الحزب الوطني الديمقراطي كما تم اتهامه هو الصحفى محمد الباز بسب شيخ الأزهر، وإهانة مؤسسة الأزهر، بعد أن نشرت جريدة الفجر صورة متخيلة لشيخ الأزهر وهو يرتدى زى بابا الفاتيكان، مما اعتبره شيخ الأزهر سبا في حقه، وإهانة لمشيخة الأزهر، فرفض كل المحاولات التي بذلتها معه نقابة الصحفيين المصريين لإقناعه بالتنازل عن الدعوى، التي كانت هناك توقعات بأن يصدر فيها حكم بالحبس ضد الصحفيين حمودة والباز، إلا أن شيخ الأزهر أقسم بأغلظ الأيمان انه لن يتسامح في حقه الذى يعتبره حق الإسلام، وقال أنه لن يترك حمودة إلا عندما يصدر حكم بسجنه، وأصدرت محكمة جنايات الجيزة حكمها ببراءة المتهمين من جريمة إهانة مؤسسة الأزهر، لكنها قامت بتغليظ العقوبة في تهمة سب شيخ الأزهر، لتحكم لأول مرة في تاريخ القضاء المصري، بغرامة 80 ألف جنيه لكل من المتهمين بالتضامن مع جريدة الفجر، وكانت هذه هى المرة الأولى في تاريخ القضاء المصري التي يتم فيها الفصل بين تهمتى السب والقذف في العقوبة، وقد أثار هذا الحكم جدلا قضائيا كبيرا، حيث اعتبره خصوم عادل حمودة انتصارا كبيرا، بينما اعتبره تلامذته وخبراء القانون وشيوخ الصحافة قيدا جديدا على حرية الصحافة..ويعتبر عادل حمودة واحدا من الاساتذة الكبار في الصحافة المصرية، حيث تربى على يديه عدة أجيال من الصحفيين الكبار وصناع الصحف