«[شلبي] يكتب عن ريف حقيقي، ريف أفقر من ذلك الريف الذي خرج منه أبناء «المستورين»؛ هو ريف البراري والفقر المدقع، يكتب عنه في حالة تحول وحركة، هو لا يندب ولكنه يحاول أن يرى الإنسان الجميل المتنوع القادر الصابر، الضعيف، المتحايل، الماكر، المؤمن، الباطش الجبار». علاء الديب - عصير الكتب


«طريقته في الحكي لا ينافسه فيها أحد، ويمتلك قدرة فذة على الانتقال من حدث إلى حدث ومن موضوع إلى آخر داخل متن النص الواحد. لا يعتمد أسلوبًا محددًا في الكتابة، لكنه يكتب كل نص بالأسلوب الذي يلائمه».
د. حامد أبو أحمد - جريدة القاهرة

«خيرى شلبي، أحيانًا، يبدو لي وكأنه عايش أجيالًا سابقة، يحدثك حديث العارف بعبد الله النديم وأحمد عرابي وقاسم أمين وسعد زغلول. وغالًبا، أراه متمتعًا بروح شاب في مقتبل العمر، مفعم بالأشواق والأمل، يتأمل الجوانب المضيئة في الوقائع والبشر».
كمال رمزي - الشروق

2024-10-05

‏رواية ‎#الوتد لخيري شلبي يروي أربع حكايات عن الريف المصري وتصوير الطبقات الكادحة وحياتهم ورغم المعيشة الصعبة إلا أنه كان زمن فيه كل الأخلاق الجميلة، طريقة سرد الأحداث تجعلك تعيش داخل الحالة وتشعر بكل شخص بينهم.
خيري شلبي له أسلوب بديع في اختيار الكلمات وانتقاله بين كل زمان ومكان.