كتاب الوقت في حياة المسلم

كتاب الوقت في حياة المسلم

تأليف : يوسف القرضاوي

النوعية : العلوم الاسلامية

حفظ تقييم
الوقت في حياة المسلم كتاب من تأليف الدكتور يوسف القرضاوي العالم والفقيه الكبير. يوضح هذا الكتاب أن الوقت في حياة المسلم هو نتيجة لما تعلمناه من مبادئ الإسلام وما ندركه من حياة السلف، كما أنه نتيجة لما رأيناه ونراه كل يوم في العالم الإسلامي. إن المسلمون اليوم

يضيعون وقتهم وحياتهم فبعد أن كانت قيادة العالم في أيديهم رضوا الآن بالقعود والكسل، ولو أنهم يفقهون الإسلام بصورته الصحيحة لعملوا لهذه الدنيا كما لو أنهم يعيشون أبداً ولعملوا لأخراهم كما لو أنهم يموتون غداً. قال تعالى: (ومنهم من يقول ربنا آتنا في الدنيا حسنة وفي الآخرة حسنة وقنا عذاب النار).

الوقت في حياة المسلم كتاب من تأليف الدكتور يوسف القرضاوي العالم والفقيه الكبير. يوضح هذا الكتاب أن الوقت في حياة المسلم هو نتيجة لما تعلمناه من مبادئ الإسلام وما ندركه من حياة السلف، كما أنه نتيجة لما رأيناه ونراه كل يوم في العالم الإسلامي. إن المسلمون اليوم

يضيعون وقتهم وحياتهم فبعد أن كانت قيادة العالم في أيديهم رضوا الآن بالقعود والكسل، ولو أنهم يفقهون الإسلام بصورته الصحيحة لعملوا لهذه الدنيا كما لو أنهم يعيشون أبداً ولعملوا لأخراهم كما لو أنهم يموتون غداً. قال تعالى: (ومنهم من يقول ربنا آتنا في الدنيا حسنة وفي الآخرة حسنة وقنا عذاب النار).

ولد الدكتور/ يوسف القرضاوي في إحدى قرى جمهورية مصر العربية، قرية صفت تراب مركز المحلة الكبرى، محافظة الغربية، في 9/9/1926م وأتم حفظ القرآن الكريم، وأتقن أحكام تجويده، وهو دون العاشرة من عمره. التحق بمعاهد الأزهر الشريف، فأتم فيها دراسته الابتدائية والثانوية. ثم التحق بكلية أصول الدين بجامعة الأزهر، ومنها حصل على العالية سنة 52-1953م. ثم حصل على العالمية مع إجازة التدريس من كلية اللغة العربية سنة 1954م . وفي سنة 1958حصل على دبلوم معهد الدراسات العربية العالية في اللغة والأدب. وفي سنة 1960م حصل على الدراسة التمهيدية العليا المعادلة للماجستير في شعبة علوم القرآن والسنة من كلية أصول الدين. وفي سنة 1973م حصل على (الدكتوراة) بامتياز مع مرتبة الشرف الأولى من نفس الكلية، عن: "الزكاة وأثرها في حل المشاكل الاجتماعية".
ولد الدكتور/ يوسف القرضاوي في إحدى قرى جمهورية مصر العربية، قرية صفت تراب مركز المحلة الكبرى، محافظة الغربية، في 9/9/1926م وأتم حفظ القرآن الكريم، وأتقن أحكام تجويده، وهو دون العاشرة من عمره. التحق بمعاهد الأزهر الشريف، فأتم فيها دراسته الابتدائية والثانوية. ثم التحق بكلية أصول الدين بجامعة الأزهر، ومنها حصل على العالية سنة 52-1953م. ثم حصل على العالمية مع إجازة التدريس من كلية اللغة العربية سنة 1954م . وفي سنة 1958حصل على دبلوم معهد الدراسات العربية العالية في اللغة والأدب. وفي سنة 1960م حصل على الدراسة التمهيدية العليا المعادلة للماجستير في شعبة علوم القرآن والسنة من كلية أصول الدين. وفي سنة 1973م حصل على (الدكتوراة) بامتياز مع مرتبة الشرف الأولى من نفس الكلية، عن: "الزكاة وأثرها في حل المشاكل الاجتماعية".