كتاب اليماني المزيف من تأليف صفاء علي حميد .. حيث قامت الغيبة التامة الكبرى فالنائب هو المجتهد العدل التقي بنيابة عامة ووصاية غير مخصوصة بأحدٍ من البشر, بل الذي يتشرف بالاجتهاد ورواية حديثهم ودراية حلالهم وحرامهم يصير حجة على الناس نيابة عن الإمام المهدي (عجل الله تعالى فرجه) ما دام غائباً وقد قال (عليه السلام): [ وأما الحوادث الواقعة فارجعوا فيها إلى رواة حديثنا فانهم حجتي عليكم وأنا حجة الله عليكم ] .