كتاب بناء ثقافة السلم

كتاب بناء ثقافة السلم

تأليف : خالص جلبي

النوعية : الفكر والثقافة العامة

حفظ تقييم

كتاب بناء ثقافة السلم بقلم خالص جلبي..دعونا نبدأ بزراعة بذور المحبة ولنبدأ بأنفسنا ، وذريتنا ... ولنبدأ بالعطاء .. ولتكن أولى خطواتنا هي النهاية لألم أجبرنا أن نعيشه ، وداء أجبرنا على أن نفكر به .. اسمه العنف . دعونا نبدأ ببناء الفرد ، اللبنة الأولى في المجتمع ، خاليا من عقد الرهاب والتعصب والطائفية ، ينتمي إلى عائلة عنوانها الترابط ، و إلى وطن عنوانه السلام .

كتاب بناء ثقافة السلم بقلم خالص جلبي..دعونا نبدأ بزراعة بذور المحبة ولنبدأ بأنفسنا ، وذريتنا ... ولنبدأ بالعطاء .. ولتكن أولى خطواتنا هي النهاية لألم أجبرنا أن نعيشه ، وداء أجبرنا على أن نفكر به .. اسمه العنف . دعونا نبدأ ببناء الفرد ، اللبنة الأولى في المجتمع ، خاليا من عقد الرهاب والتعصب والطائفية ، ينتمي إلى عائلة عنوانها الترابط ، و إلى وطن عنوانه السلام .

ولد في مدينة القامشلي شمال شرق سورية، وتخرج من كلية الطب عام 1971 وكلية الشريعة 1974. سافر إلى ألمانيا وأتم هناك تخصصه في جراحة الأوعية الدموية، وعاش فيها حتى عام 1982 حصَّل دكتوراة في الجراحة ـ ألمانيا الغربية 1982 م ثم عمل كرئيس لوحدة جراحة الأوعية الدموية في المستشفى التخصصي ـ القصيم ـ السعودية . حيث عاد من ألمانيا ليستقر في السعودية أقام فترة بمدينة بريدة بالقصيم وعمل في مستشفى الملك فهد التخصصي ببريدة والآن هو مقيم بمدينة الرياض ويعرف نفسه بقوله: "إنني سوري المولد، عربي اللسان، مسلم القلب، وألماني التخصص، وكندي الجنسية، وعالمي الثقافة، ثنائي اللغة، لغة التراث ولغة المعاصرة, وأدعو إلى الطيران نحو المستقبل بجناحين من العلم والسلم" .
ولد في مدينة القامشلي شمال شرق سورية، وتخرج من كلية الطب عام 1971 وكلية الشريعة 1974. سافر إلى ألمانيا وأتم هناك تخصصه في جراحة الأوعية الدموية، وعاش فيها حتى عام 1982 حصَّل دكتوراة في الجراحة ـ ألمانيا الغربية 1982 م ثم عمل كرئيس لوحدة جراحة الأوعية الدموية في المستشفى التخصصي ـ القصيم ـ السعودية . حيث عاد من ألمانيا ليستقر في السعودية أقام فترة بمدينة بريدة بالقصيم وعمل في مستشفى الملك فهد التخصصي ببريدة والآن هو مقيم بمدينة الرياض ويعرف نفسه بقوله: "إنني سوري المولد، عربي اللسان، مسلم القلب، وألماني التخصص، وكندي الجنسية، وعالمي الثقافة، ثنائي اللغة، لغة التراث ولغة المعاصرة, وأدعو إلى الطيران نحو المستقبل بجناحين من العلم والسلم" .