ممّا يقول في المقدمة: – إن الله عزّ وجل جعل هذه الدنيا دارًا للابتلاء والاختبار , وإن من أشد ما ابتلينا به القيام بحقوق الأهل والأبناء , وتوجيههم , والأخذ بأيديهم إلى ما فيه خيرهم في دنياهم وآخرتهم
– التربية التي نتلقاها والخبرات المتنوعة التي نمرّ بها , والمعارف التي نهضمها ونتمثلها تعمل على صياغة كل واحد منها صياغة خاصة ليكون في النهاية شخصًا فريدًا ومتميزًا , حيث إن من المشاهد أن لكل واحد منا مزاجه الخاص وميوله وطرق تفكيره وأسلوبه في رؤية الأشياء , كما أنّ له أمنياته وتطلعاته وحساسياته الخاصة نحو ما يؤلمه ويزعجه.
نحن نعمل على تصفية المحتوى من أجل
توفير الكتب بشكل أكثر قانونية ودقة لذلك هذا الكتاب غير متوفر حاليا حفاظا على حقوق
المؤلف ودار النشر.