كتاب تاج العارفين: الجنيد البغدادي - الأعمال الكاملة

كتاب تاج العارفين: الجنيد البغدادي - الأعمال الكاملة

تأليف : الجنيد البغدادي

النوعية : الصوفية

حفظ تقييم

كتاب تاج العارفين: الجنيد البغدادي - الأعمال الكاملة بقلم الجنيد البغدادي..في أوج عصر النهضة العربية الإسلامية ، وفي زمن تكون العلوم والمعارف عاش الجنيد البغدادي ، وساهم في بناء واحد من أهم الإسلامية، وهو العلم الصوفي ... وحتى نتمكن من تبيان ماهية هذا الرجل ومكانته ودوره فى عصره والعصور اللاحقة ، كان هذا الكتاب. وعلى الرغم من المكانة المهمة التي احتلها الجنيد في زمنه وفي العصور اللاحقة وصولا إلى اليوم ، فإن معرفتنا بالشخص وبأفكاره- لاتزال مبهمة ، ويسودها إرباك ناتج عن تبعثر أعماله وتناثرها فى كتب الطبقات والتراجم. لذلك ، جهدت في أن أجمع الإرث العلمي للجنيد البغدادي في كتاب واحد ، يأخذ مكانه فى مكتبة العلوم الإسلامية، ويساعد القارئ على الإحاطة بملامح الجنيد ، وبتفاصيل تجربته الوجدانية. وقد رجعت إلى عشرات من كتب الصوفية والتراجم والتاريخ، وتتبعت فيها اسم الجنيد ، ونقلت جميع ما وقع تحت يدي من أقواله ... سواء منها ما كان نصا يخصه ، أو نصا يروية عن غيره.

كتاب تاج العارفين: الجنيد البغدادي - الأعمال الكاملة بقلم الجنيد البغدادي..في أوج عصر النهضة العربية الإسلامية ، وفي زمن تكون العلوم والمعارف عاش الجنيد البغدادي ، وساهم في بناء واحد من أهم الإسلامية، وهو العلم الصوفي ... وحتى نتمكن من تبيان ماهية هذا الرجل ومكانته ودوره فى عصره والعصور اللاحقة ، كان هذا الكتاب. وعلى الرغم من المكانة المهمة التي احتلها الجنيد في زمنه وفي العصور اللاحقة وصولا إلى اليوم ، فإن معرفتنا بالشخص وبأفكاره- لاتزال مبهمة ، ويسودها إرباك ناتج عن تبعثر أعماله وتناثرها فى كتب الطبقات والتراجم. لذلك ، جهدت في أن أجمع الإرث العلمي للجنيد البغدادي في كتاب واحد ، يأخذ مكانه فى مكتبة العلوم الإسلامية، ويساعد القارئ على الإحاطة بملامح الجنيد ، وبتفاصيل تجربته الوجدانية. وقد رجعت إلى عشرات من كتب الصوفية والتراجم والتاريخ، وتتبعت فيها اسم الجنيد ، ونقلت جميع ما وقع تحت يدي من أقواله ... سواء منها ما كان نصا يخصه ، أو نصا يروية عن غيره.

أبو القاسم الجنيد بن محمد الخزاز القواريري، أحد علماء أهل السنة والجماعة ومن أعلام التصوف السني في القرن الثالث الهجري، أصله نهاوند في همدان (مدينة اذرية)، ومولده ومنشؤه ببغداد. قال عنه أبو عبد الرحمن السلمي: «هو من أئمة القوم وسادتهم؛ مقبول على جميع الألسنة».