كتاب تاريخ علم الفلك من العين المجردة للتليسكوب بقلم ياسر شعبان بزغت جذور علم الفلك الحديث من سُحب عصر ما قبل التاريخ في الألفية الثالثة و الثانية قبل الميلاد، و ذلك في الثقافات التي تطورت في مصر و بابل. ففي مصر، كانت الإدارة الفعالة للملكة الضخمة الممتدة تعتمد على تقويم محكم. أما في بابل، يعتمد على القراءة التي ترى في السماء.يعرض هذا الكتاب محاولات الراصدين و المنظرين عبر العصور لفهم الأجرام السماوية، ما هي و كيف تتصرف. و سواء أدرك الراصدون ذلك حينها أم لا، فإن معلوماتهم إنما أتت من الضوء الذي يصل إلى الأرض قادما من هذه الأجرام.
نحن نعمل على تصفية المحتوى من أجل
توفير الكتب بشكل أكثر قانونية ودقة لذلك هذا الكتاب غير متوفر حاليا حفاظا على حقوق
المؤلف ودار النشر.