كتاب تغطية الإسلام تأليف إدوارد سعيد .. المفكر البارز إدوارد سعيد يُميط اللثام عن العوامل التي أدت إلى تكوّن الصورة المشوّهة للإسلام في الغرب، واستمرارها. ومعظم هذه العوامل يعود لبدايات المشروع الاستعماري الغربي، ولكتابات المستشرقين، ومن يُطلقون على أنفسهم صفة الخبراء بالإسلام، وبعض الأجهزة الإعلامية الجبارة. ولا يكتفي سعيد بالتحليل الدقيق لعناصر الداء الذي أدى لهذا التشوه في صورة الإسلام، أو تغطية حقيقته في أعيت الغرب، وفي أميركا بصفة خاصّة، بل يلمح للدواء، وما ينبغي للمسلمين أن يفعلوه لتصحيح الصورة المغلوطة. ومُترجم هذا الكتاب هو الأستاذ الدكتور محمد عناني، الأستاذ بجامعة القاهرة، والمترجم القدير، والذي بذل جهداً كبيراً لإخراج أفكار سعيد واضحة للقاريء العربي، فجاء النص العربي مُحكم الصوغ مشرق الديباجة.
كتاب تغطية الإسلام تأليف إدوارد سعيد .. المفكر البارز إدوارد سعيد يُميط اللثام عن العوامل التي أدت إلى تكوّن الصورة المشوّهة للإسلام في الغرب، واستمرارها. ومعظم هذه العوامل يعود لبدايات المشروع الاستعماري الغربي، ولكتابات المستشرقين، ومن يُطلقون على أنفسهم صفة الخبراء بالإسلام، وبعض الأجهزة الإعلامية الجبارة. ولا يكتفي سعيد بالتحليل الدقيق لعناصر الداء الذي أدى لهذا التشوه في صورة الإسلام، أو تغطية حقيقته في أعيت الغرب، وفي أميركا بصفة خاصّة، بل يلمح للدواء، وما ينبغي للمسلمين أن يفعلوه لتصحيح الصورة المغلوطة. ومُترجم هذا الكتاب هو الأستاذ الدكتور محمد عناني، الأستاذ بجامعة القاهرة، والمترجم القدير، والذي بذل جهداً كبيراً لإخراج أفكار سعيد واضحة للقاريء العربي، فجاء النص العربي مُحكم الصوغ مشرق الديباجة.
مُنظر أدبي فلسطيني وحامل للجنسية الأمريكية. كان أستاذا جامعيا للغة الإنكليزية والأدب المقارن في جامعة كولومبيا في الولايات المتحدة الأمريكية ومن الشخصيات المؤسسة لدراسات ما بعد الكولونيالية. كما كان مدافعا عن حقوق الإنسان للشعب الفلسطيني. كان إدوارد سعيد عضواً في المجلس الوطني الفلسطيني لعدة عقود و إلى جانب تكريمه بعضويات والمشاركة في العديد من المؤسسات المرموقة، حصل إدوارد سعيد على 20 شهادة فخرية من جامعات عالمية من بينها جائزة بودين من هارفرد و جائزة سبينوزا.
مُنظر أدبي فلسطيني وحامل للجنسية الأمريكية. كان أستاذا جامعيا للغة الإنكليزية والأدب المقارن في جامعة كولومبيا في الولايات المتحدة الأمريكية ومن الشخصيات المؤسسة لدراسات ما بعد الكولونيالية. كما كان مدافعا عن حقوق الإنسان للشعب الفلسطيني. كان إدوارد سعيد عضواً في المجلس الوطني الفلسطيني لعدة عقود و إلى جانب تكريمه بعضويات والمشاركة في العديد من المؤسسات المرموقة، حصل إدوارد سعيد على 20 شهادة فخرية من جامعات عالمية من بينها جائزة بودين من هارفرد و جائزة سبينوزا.