كتاب تلاقي الأكفاء

كتاب تلاقي الأكفاء

تأليف : علي أدهم

النوعية : مجموعة قصص

حفظ تقييم
كتاب تلاقي الأكفاء: قصة الصراع المثير بين عدد من أكبر الشخصيات في تاريخ الإنسانية بقلم علي أدهم.. قد يبدو اسم هذا الكتاب وهو "تلاقى الأكفاء" صعبا عند النظرة الأولى، ولكنه في حقيقته سهل يسير، فكلمة "التلاقى" أصلها من "اللقاء" ومعناها معروف، وفي اللغة العربية قاعدة تقول "إن الزيادة في المبني زيادة في المعنى" ولذلك فإن كلمة "التلاقى" تعنى اللقاء القوى،

سواء أكان هذا اللقاء تعاطفا أو تصارعا بين اثنين، اما كلمة "الأكفاء" فهى جمع "كفء" وفي هذا الكتاب فإن الكلمة تعنى المتكافئين والمتشابهين في القدرة القوة، والكتاب كله يقوم على أساس فكرة الصراع بين شخصيات تاريخية قوية جمعتها ظروف واحدة وعاشت معا في عصر واحد. والكتاب بكل فصوله هو من أمتع وأجمل مؤلفات الكاتب الكبير على أدهم (1897- 1981) وفي هذه الفصول المختلفة ما يكاد يكون مسرحية قوية عنيفة يدور فيها الصراع الجبار بين أثنين ولابد أن ينتهي الأمر بهزيمة أحد الطرفين وانتصار الآخر، وهذا الصراع الكبير لا يدور فوق خشبة المسرح ولكنه يدور في واقع الحياة وعلى صفحات التاريخ، والكتاب بعد ذلك حافل بالمعلومات الغزيرة والتحليل الدقيق والعرض الجميل الجذاب

كتاب تلاقي الأكفاء: قصة الصراع المثير بين عدد من أكبر الشخصيات في تاريخ الإنسانية بقلم علي أدهم.. قد يبدو اسم هذا الكتاب وهو "تلاقى الأكفاء" صعبا عند النظرة الأولى، ولكنه في حقيقته سهل يسير، فكلمة "التلاقى" أصلها من "اللقاء" ومعناها معروف، وفي اللغة العربية قاعدة تقول "إن الزيادة في المبني زيادة في المعنى" ولذلك فإن كلمة "التلاقى" تعنى اللقاء القوى،

سواء أكان هذا اللقاء تعاطفا أو تصارعا بين اثنين، اما كلمة "الأكفاء" فهى جمع "كفء" وفي هذا الكتاب فإن الكلمة تعنى المتكافئين والمتشابهين في القدرة القوة، والكتاب كله يقوم على أساس فكرة الصراع بين شخصيات تاريخية قوية جمعتها ظروف واحدة وعاشت معا في عصر واحد. والكتاب بكل فصوله هو من أمتع وأجمل مؤلفات الكاتب الكبير على أدهم (1897- 1981) وفي هذه الفصول المختلفة ما يكاد يكون مسرحية قوية عنيفة يدور فيها الصراع الجبار بين أثنين ولابد أن ينتهي الأمر بهزيمة أحد الطرفين وانتصار الآخر، وهذا الصراع الكبير لا يدور فوق خشبة المسرح ولكنه يدور في واقع الحياة وعلى صفحات التاريخ، والكتاب بعد ذلك حافل بالمعلومات الغزيرة والتحليل الدقيق والعرض الجميل الجذاب

ولد بالإسكندرية في 19/6/1897. وقد أطلق أبوه عليه اسم «أدهم» إعجابا بالبطل العثماني «أدهم باشا» الذي انتصر علي اليونان في سنة مولده، وتعلم في الإسكندرية والقاهرة، وعمل في جمارك إسكندرية والقاهرة، ثم انتقل إلي وزارة المعارف وترقي فيها وله أكثر من ثلاثين كتاباً منهاه «صور أدبية»، «صور تاريخية»، «شخصيات تاريخية»، «متزيني»، «الهند والغرب»، «تاريخ التاريخ»، «علي هامش الأدب والنقد»، «فصول في الأدب والنقد والتاريخ»، «بعض مؤرخي الإسلام»، عدا مئات المقالات في عدد من الدوريات،
ولد بالإسكندرية في 19/6/1897. وقد أطلق أبوه عليه اسم «أدهم» إعجابا بالبطل العثماني «أدهم باشا» الذي انتصر علي اليونان في سنة مولده، وتعلم في الإسكندرية والقاهرة، وعمل في جمارك إسكندرية والقاهرة، ثم انتقل إلي وزارة المعارف وترقي فيها وله أكثر من ثلاثين كتاباً منهاه «صور أدبية»، «صور تاريخية»، «شخصيات تاريخية»، «متزيني»، «الهند والغرب»، «تاريخ التاريخ»، «علي هامش الأدب والنقد»، «فصول في الأدب والنقد والتاريخ»، «بعض مؤرخي الإسلام»، عدا مئات المقالات في عدد من الدوريات،