
والقدرة على تقمص خبرة الكاتبة على نحو يجعل من التقدمة أثرا فنيا بحقه الخاص ليس فيه دوجماطية النقاد الأكاديميين ولا سطحية النقاد الانطباعيين . وهناك ثالثا قصة فرجينيا وولف فى ثويها العربى الراهن حيث جاورت المترجمة بين أمانة النقل وطلاقة الأداء
والقدرة على تقمص خبرة الكاتبة على نحو يجعل من التقدمة أثرا فنيا بحقه الخاص ليس فيه دوجماطية النقاد الأكاديميين ولا سطحية النقاد الانطباعيين . وهناك ثالثا قصة فرجينيا وولف فى ثويها العربى الراهن حيث جاورت المترجمة بين أمانة النقل وطلاقة الأداء