تقرأ في هذا الكتاب عن حارس الجنة وبعض الملائكة معه، وهل خازن الجنة أو حارس الجنة يسمى (رضوانا) وما سر تلك التسمية. وتقرأ وصف الجنة كأنك تراها رأى العين، يبحر معك الكاتب في جنات النعيم فتشاهد أشجار الجنة وأنهارها وعيونها وتشاهد أبواب الجنة الثمانية ودرجاتها وأهل الجنة والحور العين والولدان المخلدين وقصور الجنة ودواب أهل الجنة وتزاور أهلها.
نحن نعمل على تصفية المحتوى من أجل
توفير الكتب بشكل أكثر قانونية ودقة لذلك هذا الكتاب غير متوفر حاليا حفاظا على حقوق
المؤلف ودار النشر.