كتاب حديث البطاقة بين السنة والمرجئة بقلم على بن شعبان ... يقول الله تعالى ( هُوَ الَّذِي أَنْزَلَ عَلَيْكَ الْكِتَابَ مِنْهُ آيَاتٌ مُحْكَمَاتٌ هُنَّ أُمُّ الْكِتَابِ وَأُخَرُ مُتَشَابِهَاتٌ فَأَمَّا الَّذِينَ فِي قُلُوبِهِمْ زَيْغٌ فَيَتَّبِعُونَ مَا تَشَابَهَ مِنْهُ ) ال عمران 7 وهذا هو حال المُرجئة مع النصوص ، الذين يُحرفوا دلالات النصوص لتوافق مذهبهم فى الارجاء فكان لزاما بيان حالهم ودحض افترائتهم .