القصة تحمل فكرتين رئيسيتين: * الأولى كره المجتمع الجاهل للرجل المتعلم وللعلم بنظرة اوسع، * الثانية الصراع بين القديم والجديد او "ما كان" و"ما يكون" لأن الناس بالغالب ضد التجديد والتغيير وتفضل الجهل المطمئن على التغيير المقلق. لكن محفوظ العبقري يدلي بدلوه في الختام عما سيكون وينتصر لحديقة الورد وما تمثله من حياة على حساب القرافة اي المقبرة وما تمثله من موت... الحياة تتجه للأمام والمستقبل لا يكمن في الماضي!
نحن نعمل على تصفية المحتوى من أجل
توفير الكتب بشكل أكثر قانونية ودقة لذلك هذا الكتاب غير متوفر حاليا حفاظا على حقوق
المؤلف ودار النشر.