كتاب حروب البترول الصليبية والقرن الأمريكي الجديد

كتاب حروب البترول الصليبية والقرن الأمريكي الجديد

تأليف : عبد الحي يحيى زلوم

النوعية : الفكر والثقافة العامة

حفظ تقييم

كتاب حروب البترول الصليبية والقرن الأمريكي الجديد بقلم عبد الحي يحيى زلوم ولما تم إجبار العالم على التعامل بالدولار فقط للمتاجرة بالبترول أصبح البترول وسيلة للخزينة الأمريكية ومطابعها لطباعة المليارات من الدولارات بدون غطاء حقيقي ولا تساوي هذه المليارات أكثر من قيمة ورقها وكلفة طباعتها. وبسعر 55 دولار للبرميل وإنتاج أوبيك

حوالي 30 مليون برميل يومياً تقوم مطابع وزارة الخزانة الأمريكية بطباعة 1650 مليون دولار كل يوم... نعم كل يوم من هذه الأوراق ال ولما تم إجبار العالم على التعامل بالدولار فقط للمتاجرة بالبترول أصبح البترول وسيلة للخزينة الأمريكية ومطابعها لطباعة المليارات من الدولارات بدون غطاء حقيقي ولا تساوي هذه المليارات أكثر من قيمة ورقها وكلفة طباعتها. وبسعر 55 دولار للبرميل وإنتاج أوبيك حوالي 30 مليون برميل يومياً تقوم مطابع وزارة الخزانة الأمريكية بطباعة 1650 مليون دولار كل يوم... نعم كل يوم من هذه الأوراق الدولارية.لو توقفت الدول العربية المنتجة للبترول عن الإلتزام بالتعامل بالدولار ليصبح التعامل بعملات أخرى ممكناً لأصبح البترول العربي سلاح دمار شامل يطيح بالاقتصاد الإمبراطوري الأمريكي على رؤوس باروناته

كتاب حروب البترول الصليبية والقرن الأمريكي الجديد بقلم عبد الحي يحيى زلوم ولما تم إجبار العالم على التعامل بالدولار فقط للمتاجرة بالبترول أصبح البترول وسيلة للخزينة الأمريكية ومطابعها لطباعة المليارات من الدولارات بدون غطاء حقيقي ولا تساوي هذه المليارات أكثر من قيمة ورقها وكلفة طباعتها. وبسعر 55 دولار للبرميل وإنتاج أوبيك

حوالي 30 مليون برميل يومياً تقوم مطابع وزارة الخزانة الأمريكية بطباعة 1650 مليون دولار كل يوم... نعم كل يوم من هذه الأوراق ال ولما تم إجبار العالم على التعامل بالدولار فقط للمتاجرة بالبترول أصبح البترول وسيلة للخزينة الأمريكية ومطابعها لطباعة المليارات من الدولارات بدون غطاء حقيقي ولا تساوي هذه المليارات أكثر من قيمة ورقها وكلفة طباعتها. وبسعر 55 دولار للبرميل وإنتاج أوبيك حوالي 30 مليون برميل يومياً تقوم مطابع وزارة الخزانة الأمريكية بطباعة 1650 مليون دولار كل يوم... نعم كل يوم من هذه الأوراق الدولارية.لو توقفت الدول العربية المنتجة للبترول عن الإلتزام بالتعامل بالدولار ليصبح التعامل بعملات أخرى ممكناً لأصبح البترول العربي سلاح دمار شامل يطيح بالاقتصاد الإمبراطوري الأمريكي على رؤوس باروناته

د. عبد الحي زلوم، مستشار بارز لشؤون البترول منذ أكثر من 45 سنة. أنهى دراسته الجامعية الاولى والعليا في الهندسة والادارة من جامعات تكساس، لويزيانا، كاليفورنيا، و هارفرد في الولايات المتحدة بعد انهاء دراسته الثانوية في القدس. عمل في الولايات المتحدة واوروبا. كما ساهم في الاعمال التأسيسية للعديد من ش...
د. عبد الحي زلوم، مستشار بارز لشؤون البترول منذ أكثر من 45 سنة. أنهى دراسته الجامعية الاولى والعليا في الهندسة والادارة من جامعات تكساس، لويزيانا، كاليفورنيا، و هارفرد في الولايات المتحدة بعد انهاء دراسته الثانوية في القدس. عمل في الولايات المتحدة واوروبا. كما ساهم في الاعمال التأسيسية للعديد من شركات البترول الوطنية العربية في الخليج والعراق وافريقيا، كما ساهم في كافة مراحل التصميم والانشاء والتشغيل لأول مشروع في العالم للتحطيم الهيدروجيني للمنتوجات البترولية الثقيلة. كذلك عمل مستشارا لمشاريع هندسية وانتاجية نفطية للدول السريعة النمو كالهند والصين. ترجمت كتبه الى الانجليزية والالمانية.