
علمه و عمله، و أن يكون صاحب كفاءة علمية و خلقية، و متى فقدت هذه الكفاءة فلا يحث له أن اهتم الشيعة اهتماماً بالغاً بأوصاف الحاكم الديني، و الشروط التي اعتبروها أساساً لحكمه، فدوّنوها في كتب الفقه و العقائد، و ألقوها على الطلاب في المعاهد، و على المؤمنين في المعابد، و على الناس أجمعين في المجالس العامة و الخاصة.كذلك إشترط الشيعة في الحاكم أن يكون معصوماً من الخطأ و الزلل في علمه و عمله، و أن يكون صاحب كفاءة علمية و خلقية، و متى فقدت هذه الكفاءة فلا يحث له أن يحكم بإسم الله و الدين.
علمه و عمله، و أن يكون صاحب كفاءة علمية و خلقية، و متى فقدت هذه الكفاءة فلا يحث له أن اهتم الشيعة اهتماماً بالغاً بأوصاف الحاكم الديني، و الشروط التي اعتبروها أساساً لحكمه، فدوّنوها في كتب الفقه و العقائد، و ألقوها على الطلاب في المعاهد، و على المؤمنين في المعابد، و على الناس أجمعين في المجالس العامة و الخاصة.كذلك إشترط الشيعة في الحاكم أن يكون معصوماً من الخطأ و الزلل في علمه و عمله، و أن يكون صاحب كفاءة علمية و خلقية، و متى فقدت هذه الكفاءة فلا يحث له أن يحكم بإسم الله و الدين.