ق المتمثلة بمحبوبته ليلى ,, ذلك الحنين الذي يختلج به كيانه ,, دمشق التي كماقال فيها" بردى الذي كان ينساب كسهل من الزنبق البلوري لم يعد يضحك كما كان" .. وكأنه يعيش زماننا وكأنه يعايش الظلم ويعيش معنا في زمان فيه البندقية أسرع من الجفن
نحن نعمل على تصفية المحتوى من أجل
توفير الكتب بشكل أكثر قانونية ودقة لذلك هذا الكتاب غير متوفر حاليا حفاظا على حقوق
المؤلف ودار النشر.