
الشخصيات إلى أحجامها الحقيقية كي لا نراها إلا كما هي فجة وعاديةً تتحرك بدوافع من الشهوة والطمع ولا تترافع عن الأهواء والغايات. كما يفضح بعض ما أسست له الطبقة السياسية عبر الزمن، وما يشكل إدانة لمرحلة زمنية وللفكر الشمولي الذي أحل قيماً ومبادئ جديدة يبشر بها. وبقدر ما تبدو شخصيات الرواية غامضة مطلقة، فهي ساذجة وسطحية.
الشخصيات إلى أحجامها الحقيقية كي لا نراها إلا كما هي فجة وعاديةً تتحرك بدوافع من الشهوة والطمع ولا تترافع عن الأهواء والغايات. كما يفضح بعض ما أسست له الطبقة السياسية عبر الزمن، وما يشكل إدانة لمرحلة زمنية وللفكر الشمولي الذي أحل قيماً ومبادئ جديدة يبشر بها. وبقدر ما تبدو شخصيات الرواية غامضة مطلقة، فهي ساذجة وسطحية.