كتاب حمى الأرشيف الفرويدي

كتاب حمى الأرشيف الفرويدي

تأليف : جاك دريدا

النوعية : التاريخ والحضارات

حفظ تقييم
هناك حيث تبدأ الأشياء المبدأ الفيزيائي أو التاريخي أو الأنطلوجي، بل هناك: حيث الناموس، بل هناك حيث يأمر البشر والآلهة، بل هناك: حيث تمارس السلطة والنظام الاجتماعي هناك: يعالج جاك دريدا أسئلة هذا الكتاب. ولأنه ما من سلطة سياسية دون سيطرة

على الأرشيف إن لم يكن على الذاكرة فالدمقرطة الحقيقية يمكن قياسها دائماً في حرية الوصول إلى الأرشيف، وفي تكوينه وتفسيره. وبالمقابل فثغرات الديمقراطية يمكن قياسها بطرق عديدة عنوانها الأرشيفات المحظورة. ويحتوي الكتاب على حمى الأرشيف؟ انطباع فرويدي وثلاثة حواشي، ومجموعة من الأطروحات.

هناك حيث تبدأ الأشياء المبدأ الفيزيائي أو التاريخي أو الأنطلوجي، بل هناك: حيث الناموس، بل هناك حيث يأمر البشر والآلهة، بل هناك: حيث تمارس السلطة والنظام الاجتماعي هناك: يعالج جاك دريدا أسئلة هذا الكتاب. ولأنه ما من سلطة سياسية دون سيطرة

على الأرشيف إن لم يكن على الذاكرة فالدمقرطة الحقيقية يمكن قياسها دائماً في حرية الوصول إلى الأرشيف، وفي تكوينه وتفسيره. وبالمقابل فثغرات الديمقراطية يمكن قياسها بطرق عديدة عنوانها الأرشيفات المحظورة. ويحتوي الكتاب على حمى الأرشيف؟ انطباع فرويدي وثلاثة حواشي، ومجموعة من الأطروحات.

جاك دريدا ‏ (1930 - 2004)، هو فيلسوف وناقد أدب فرنسي ولد في مدينة الأبيار بالجزائر يوم 15 يوليو 1930 - وتوفي في باريس يوم 9 أكتوبر 2004. يعد دريدا أول من استخدم مفهوم التفكيك بمعناه الجديد في الفلسفة، وأول من وظفه فلسفياً بهذا الشكل وهو ما جعله من أهم الفلاسفة في القرن العشرين يُعتبر هدف دريدا الأساس يتمثل في نقد منهج الفلسفة الأوربية التقليدية، من خلال آليات التفكيك الذي قام بتطبيقها إجرائيا من أجل ذلك . بالنسبة لدريدا فإن للتفكيك تأثيرا ايجابيا من أجل الفهم الحقيقي لمكانة الإنسان في العالم فقد أزاحه عن موقعه المركزي بعيدا، كان دريدا بأفكاره الفلسفية مختلفا تمام الاختلاف ومغايرا للسائد الفلسفي لذا كان يتلقى دائما اتهامات في قضايا عدة فأحياناً كان يُتهم بالمبالغة في التحليل وأحياناً كان يُوصف بالظلامية والعبثية وتعمد الغموض، حاول دريدا الإجابة على أسئلة خصومه الذين كان من أشدهم وطأة عليه هابرماس .
جاك دريدا ‏ (1930 - 2004)، هو فيلسوف وناقد أدب فرنسي ولد في مدينة الأبيار بالجزائر يوم 15 يوليو 1930 - وتوفي في باريس يوم 9 أكتوبر 2004. يعد دريدا أول من استخدم مفهوم التفكيك بمعناه الجديد في الفلسفة، وأول من وظفه فلسفياً بهذا الشكل وهو ما جعله من أهم الفلاسفة في القرن العشرين يُعتبر هدف دريدا الأساس يتمثل في نقد منهج الفلسفة الأوربية التقليدية، من خلال آليات التفكيك الذي قام بتطبيقها إجرائيا من أجل ذلك . بالنسبة لدريدا فإن للتفكيك تأثيرا ايجابيا من أجل الفهم الحقيقي لمكانة الإنسان في العالم فقد أزاحه عن موقعه المركزي بعيدا، كان دريدا بأفكاره الفلسفية مختلفا تمام الاختلاف ومغايرا للسائد الفلسفي لذا كان يتلقى دائما اتهامات في قضايا عدة فأحياناً كان يُتهم بالمبالغة في التحليل وأحياناً كان يُوصف بالظلامية والعبثية وتعمد الغموض، حاول دريدا الإجابة على أسئلة خصومه الذين كان من أشدهم وطأة عليه هابرماس .