كتاب خلافة الإنسان وشهادة الأنبياء

كتاب خلافة الإنسان وشهادة الأنبياء

تأليف : محمد باقر الصدر

النوعية : سيرة الخلفاء والتابعين

حفظ تقييم

كتاب خلافة الإنسان وشهادة الأنبياء للمؤلف محمد باقر الصدر يقدم هذا الكتاب قراءة جديدة للاجتماع الإنساني وهي وإن كانت تشترك في القراءة الاجتماعية الغربية في مفصلين أساسيين هما الإنسان والأرض، إلا أنهما تختلفان بشكل بنيوي عندما تنتقل إلى الرؤية الكلية الناظمة القائمة على أساس كونية توحيدية، مما يعني أنه لا سيد ولا مالك ولا

إله للكون وللحياة إلا الله سبحانه وتعالى، وإن دور الإنسان في ممارسته حياته، إنما هو دور الاستخلاف والاستئمان. وأي علاقة تنشأ بين الإنسان وأخيه الإنسان فهي علاقة استخلاف وتفاعل: بقدر ما يكون هذا الإنسان أو ذاك مؤديًا لواجب هذه الخلافة، وليست علاقة سيادة أو ألوهية أو مالكية

كتاب خلافة الإنسان وشهادة الأنبياء للمؤلف محمد باقر الصدر يقدم هذا الكتاب قراءة جديدة للاجتماع الإنساني وهي وإن كانت تشترك في القراءة الاجتماعية الغربية في مفصلين أساسيين هما الإنسان والأرض، إلا أنهما تختلفان بشكل بنيوي عندما تنتقل إلى الرؤية الكلية الناظمة القائمة على أساس كونية توحيدية، مما يعني أنه لا سيد ولا مالك ولا

إله للكون وللحياة إلا الله سبحانه وتعالى، وإن دور الإنسان في ممارسته حياته، إنما هو دور الاستخلاف والاستئمان. وأي علاقة تنشأ بين الإنسان وأخيه الإنسان فهي علاقة استخلاف وتفاعل: بقدر ما يكون هذا الإنسان أو ذاك مؤديًا لواجب هذه الخلافة، وليست علاقة سيادة أو ألوهية أو مالكية

السيد محمد باقر الصدر فقيه ومفسر، ومفكر شيعي وفيلسوف، وقائد سياسي عراقي. درس العلوم الدينية عند كبار علماء الحوزة العلمية في النجف الأشرف واستطاع أن يصل إلى مرتبة الاجتهاد قبل سن العشرين. وبدأ بعدها بتدريس العلوم الدينية في حوزة النجف الأشرف. وفضلا عن تدريسه للعلوم الدينية، كان مؤلفاً في مجالات مختلفة من العلوم الإسلامية، كالاقتصاد الإسلامي، والفلسفة الإسلامية، وتفسير القرآن، والفقه، وأصول الفقه، إضافة لكتابه في نظرية المعرفة وهو الأسس المنطقية للاستقراء .
السيد محمد باقر الصدر فقيه ومفسر، ومفكر شيعي وفيلسوف، وقائد سياسي عراقي. درس العلوم الدينية عند كبار علماء الحوزة العلمية في النجف الأشرف واستطاع أن يصل إلى مرتبة الاجتهاد قبل سن العشرين. وبدأ بعدها بتدريس العلوم الدينية في حوزة النجف الأشرف. وفضلا عن تدريسه للعلوم الدينية، كان مؤلفاً في مجالات مختلفة من العلوم الإسلامية، كالاقتصاد الإسلامي، والفلسفة الإسلامية، وتفسير القرآن، والفقه، وأصول الفقه، إضافة لكتابه في نظرية المعرفة وهو الأسس المنطقية للاستقراء .