كتاب دفاتر التدوين: الدفتر السابع .. من دفتر الإقامة

كتاب دفاتر التدوين: الدفتر السابع .. من دفتر الإقامة

تأليف : جمال الغيطاني

النوعية : نصوص وخواطر

حفظ تقييم

اللازمة التي تمثل عصب هذا الجزء من دفاتر التدوين تتمثل في تساؤل بسيط ينتاب الراوي عندما يقترب من المكان، أأنا هنا أم هناك؟ مما يضمر فلسفة علاقة الذات المبدعة وربما الإنسانية بالأمكنة، هل تصبح جزءًا من وجودها الحيوي حتى لو انتقلت إلى الذاكرة؟ وعلى الرغم من إسراف النص في تتبع اللفتات الشائقة والأسرار الإيروتيكية المفصلة، فإنه يتضمن أيضًا بعض الهموم الوطنية والميتافيزيقية العامة. د. صلاح فضل
الأهرام - يوليو 2009

اللازمة التي تمثل عصب هذا الجزء من دفاتر التدوين تتمثل في تساؤل بسيط ينتاب الراوي عندما يقترب من المكان، أأنا هنا أم هناك؟ مما يضمر فلسفة علاقة الذات المبدعة وربما الإنسانية بالأمكنة، هل تصبح جزءًا من وجودها الحيوي حتى لو انتقلت إلى الذاكرة؟ وعلى الرغم من إسراف النص في تتبع اللفتات الشائقة والأسرار الإيروتيكية المفصلة، فإنه يتضمن أيضًا بعض الهموم الوطنية والميتافيزيقية العامة. د. صلاح فضل
الأهرام - يوليو 2009

•جمال أحمد الغيطاني علي •ولد عام 1945، التاسع من مايو، في قرية جهينة محافظة جرجا (سوهاج حاليا). •نشأ في القاهرة القديمة، حيث عاشت الأسرة في منطقة الجمالية، وأمضى فيها ثلاثين عاما. •تلقى تعليمه في مدرسة عبدالرحمن كتخدا الابتدائية، ومدرسة الجمالية الابتدائية. •تلقى تعليمه الاعدادي في مدرسة محمد عل...
•جمال أحمد الغيطاني علي •ولد عام 1945، التاسع من مايو، في قرية جهينة محافظة جرجا (سوهاج حاليا). •نشأ في القاهرة القديمة، حيث عاشت الأسرة في منطقة الجمالية، وأمضى فيها ثلاثين عاما. •تلقى تعليمه في مدرسة عبدالرحمن كتخدا الابتدائية، ومدرسة الجمالية الابتدائية. •تلقى تعليمه الاعدادي في مدرسة محمد علي الاعدادية. •بعد الشهادة الإعدادية التي حصل عليها عام 1959، التحق بمدرسة العباسية الثانوية الفنية التي درس بها ثلاث سنوات فن تصميم السجاد الشرقي وصباغة الألوان. •تخرج عام 1962، وعمل في المؤسسة العامة للتعاون الانتاجي رساما للسجاد الشرقي، ومفتشا على مصانع السجاد الصغيرة في قرى مصر، أتاح له ذلك زيارة معظم أنحاء ومقاطعات مصر في الوجهين القبلي والبحري. •أعتقل عام 1966 بتهمة الانتماء الى تنظيم ماركسي سري. وأمضى ستة شهور في المعتقل تعرض خلالها للتعذيب والحبس الإنفرادي. وخرج من المعتقل في مارس 1967. •عمل مديرا للجمعية التعاونية لخان الخليلي، وأتاح له ذلك معايشة العمال والحرفيين الذين يعملون في الفنون التطبيقية الدقيقة. •كتب أول قصة قصيرة عام 1959. •نشر أول قصة يوليو 1963. وعنوانها (زيارة) في مجلة الأديب اللبنانية. وفي نفس الشهر نشر مقالا في مجلة الأدب التي كان يحررها الشيخ أمين الخولي، وكان المقال حول كتاب مترجم عن القصة السيكولجية.