كتاب ذكريات الأدب والحب ج1

كتاب ذكريات الأدب والحب ج1

تأليف : سهيل إدريس

النوعية : الأدب

الناشر : دار الآداب

حفظ تقييم
كتاب ذكريات الأدب والحب  الجزء الاول للمؤلف سهيل إدريس ... ذكريات الأدب والحب هي الحلقة الأولى من السيرة الذاتية للمؤلف, ومزيج من صور حياته الاجتماعية والثقافية. وهي بهذا تضم وثيقتين: اجتماعية وأدبية. ويمتزج في هذه الذكريات السرد الروائي بروح الفكاهة. فهو يقدم لنا دقائق حياته

بصدق, معترفاً بالخطأ, جاهراً بالحقيقة كما عاشها إحباطاً أو نجاحاً, إيماناً منه بأن صدق الرواية شرف لا يضاهيه شرف, وتزيفها جريمة في حق أجيال الغد. ومن أهم ما يحتويه الكتاب الذي بين يدينا: عن الأصل والمولد والأسرة, جبل النار والشيخ الصغير, بدايات الأدب والحب, من الصحافة إلى الأدب, عيناب وأهل جدتي, أنا والمعداوي, أقاصيصي الأولى, قصتي مع سعيد تقي الدين, حول كتاب أشواق, سهيل ادغيس يعود إلى بيغوت.

كتاب ذكريات الأدب والحب  الجزء الاول للمؤلف سهيل إدريس ... ذكريات الأدب والحب هي الحلقة الأولى من السيرة الذاتية للمؤلف, ومزيج من صور حياته الاجتماعية والثقافية. وهي بهذا تضم وثيقتين: اجتماعية وأدبية. ويمتزج في هذه الذكريات السرد الروائي بروح الفكاهة. فهو يقدم لنا دقائق حياته

بصدق, معترفاً بالخطأ, جاهراً بالحقيقة كما عاشها إحباطاً أو نجاحاً, إيماناً منه بأن صدق الرواية شرف لا يضاهيه شرف, وتزيفها جريمة في حق أجيال الغد. ومن أهم ما يحتويه الكتاب الذي بين يدينا: عن الأصل والمولد والأسرة, جبل النار والشيخ الصغير, بدايات الأدب والحب, من الصحافة إلى الأدب, عيناب وأهل جدتي, أنا والمعداوي, أقاصيصي الأولى, قصتي مع سعيد تقي الدين, حول كتاب أشواق, سهيل ادغيس يعود إلى بيغوت.

مواليد بيروت سنة 1925م، درس في الكلية الشرعية وتخرج منها شيخا عالما ورجل فقه، وبعد تخرجه سنة 1940م تخلى عن زيه الديني وعاد إلى وضعه المدني. وبعد ذلك بدأ يمارس الصحافة منذ سنة 1939م؛ لكنه استقال ليتابع دراساته العليا في باريس قصد تحضير الدكتوراه في الأدب العربي تحت إشراف أساتذة جامعة السوربون. وقد ن...
مواليد بيروت سنة 1925م، درس في الكلية الشرعية وتخرج منها شيخا عالما ورجل فقه، وبعد تخرجه سنة 1940م تخلى عن زيه الديني وعاد إلى وضعه المدني. وبعد ذلك بدأ يمارس الصحافة منذ سنة 1939م؛ لكنه استقال ليتابع دراساته العليا في باريس قصد تحضير الدكتوراه في الأدب العربي تحت إشراف أساتذة جامعة السوربون. وقد نال فعلا شهادة الدكتوراه واستوعب جيدا الفكر الغربي وتياراته الفلسفية عن طريق القراءة والترجمة والاحتكاك المباشر. وعند عودته، أنشأ سهيل إدريس مجلة الآداب سنة 1953م بالاشتراك مع المرحومين بهيج عثمان ومنير البعلبكي، ثم تفرد بالمجلة سنة 1956م ودافع كثيرا عن التيار الوجودي، وترجم الكثير من إبداعاته.