كما أن البعض يرى بأن جل اهتمام ابن بطوطة في رحلته، وصف المعالم والمزارات والمشاهد والمقابر، وفيها من الغلو في الصالحين مما يصل بعضه إلى حد الشرك، كما لم يذكر فيها من الفوائد العلمية إلا النزر اليسير. ومن المؤاخذات على ابن بطوطة نقله للأخبار والحوادث الغريبة دون تبصرة ولا نقد.