كتاب زكي مبارك: سيرة ذاتية بقلم زكي مبارك.. كثيرا ما يدفع الإنسان ثمنا غاليا وباهظا إذا ما قرر ألا ينافق أو يجامل ويألي إلا ان يقف مع الحق حتى ولو في وجه السلطان فهو بهذا يعيش فاقدا للرفاهية والراحة وكذلك يحرم من الانصاف في حياته وكذلك بعد مماته.

هذا هو ما نجده مع الدكتور الفذ " زكي مبارك" وانسب قول يقال عنه هو قول إبنته " كريمة زكي مبارك" حين قالت انه عاش مظلوما ومات مظلوما وهذه الشخصية الجريئة التى صالت وجالت على صفحات الجرائد والكتب بين الأدب وفنونه الشعرية والنثرية وعلى الرغم من هذا لم يجمع مذكراته بين دفتي كتاب وإنما نثرها بين المقالات وهى ما جمعتها إبنته في هذا الكتاب لتترك " قلم زكي مبارك يكتب عن زكي مبارك" كما أحب

كتاب زكي مبارك: سيرة ذاتية بقلم زكي مبارك.. كثيرا ما يدفع الإنسان ثمنا غاليا وباهظا إذا ما قرر ألا ينافق أو يجامل ويألي إلا ان يقف مع الحق حتى ولو في وجه السلطان فهو بهذا يعيش فاقدا للرفاهية والراحة وكذلك يحرم من الانصاف في حياته وكذلك بعد مماته.

هذا هو ما نجده مع الدكتور الفذ " زكي مبارك" وانسب قول يقال عنه هو قول إبنته " كريمة زكي مبارك" حين قالت انه عاش مظلوما ومات مظلوما وهذه الشخصية الجريئة التى صالت وجالت على صفحات الجرائد والكتب بين الأدب وفنونه الشعرية والنثرية وعلى الرغم من هذا لم يجمع مذكراته بين دفتي كتاب وإنما نثرها بين المقالات وهى ما جمعتها إبنته في هذا الكتاب لتترك " قلم زكي مبارك يكتب عن زكي مبارك" كما أحب

ولد زكي مبارك في قرية سنتريس بمحافظة المنوفية في عام 1892، التحق بالأزهر عام 1908 وحصل على شهادة الأهلية منه عام 1916، وليسانس الآداب من الجامعة المصرية عام 1921، الدكتوراه في الآداب من الجامعة ذاتها عام 1924 ثم دبلوم الدراسات العليا في الآداب من مدرسة اللغات الشرقية، في باريس عام 1931 ثم الدكتوراه ...
ولد زكي مبارك في قرية سنتريس بمحافظة المنوفية في عام 1892، التحق بالأزهر عام 1908 وحصل على شهادة الأهلية منه عام 1916، وليسانس الآداب من الجامعة المصرية عام 1921، الدكتوراه في الآداب من الجامعة ذاتها عام 1924 ثم دبلوم الدراسات العليا في الآداب من مدرسة اللغات الشرقية، في باريس عام 1931 ثم الدكتوراه في الآداب من جامعة السوربون عام1937" زكي مبارك مجموعة من الدكاترة اجتمعت في شخص واحد ... إنه كشكول حي مبعثر بل مسرحية مختلطة ، فيها مشاهد شتى ، من مأساة وملهاة ومهزلة ، أو لكأنه برج بابل ، ملتقى النظائر والأضداد .