ومع ان معارك خالد في سبيل الله لكن دائما ما يتأكد لدي أنه مهما حدث يبقى تأثير البيئة و الأسرة واضحا على الشخصية وإن تغير المعتقد فقد كان يعشق الحرب و الغلبة ولا يستطيع المهادنة أو الرضا بغير القضاء على كل من تجرأ على المحاربة لذلك بعد أخر حروبه مع الروم كان أبو عبيدة هو من تولى تضميد الأمور و السلم مع من يريد و العفو فلكل دوره و طبيعته و الخليفة كان عاقلا و يعطي الأمر لمن يستطيع حمله، و حتى و إن كان لكل جواد كبوة فهذه طبيعة الإنسان لا أحد كامل أو على صواب دائما حتى الصحابة رضي الله عنهم.
ومع ان معارك خالد في سبيل الله لكن دائما ما يتأكد لدي أنه مهما حدث يبقى تأثير البيئة و الأسرة واضحا على الشخصية وإن تغير المعتقد فقد كان يعشق الحرب و الغلبة ولا يستطيع المهادنة أو الرضا بغير القضاء على كل من تجرأ على المحاربة لذلك بعد أخر حروبه مع الروم كان أبو عبيدة هو من تولى تضميد الأمور و السلم مع من يريد و العفو فلكل دوره و طبيعته و الخليفة كان عاقلا و يعطي الأمر لمن يستطيع حمله، و حتى و إن كان لكل جواد كبوة فهذه طبيعة الإنسان لا أحد كامل أو على صواب دائما حتى الصحابة رضي الله عنهم.