خالد بن الوليد سيف الله المسلول على الكافرين،  القائد المسلم العبقري القاسي في معاركه بعض الشئ،  رأيت شخصية خالد عسكرية بامتياز و خبرة بفنون الحرب وضحها الكاتب في ضوء بعض الكتب العسكرية،

ومع ان معارك خالد في سبيل الله لكن دائما ما يتأكد لدي أنه مهما حدث يبقى تأثير البيئة و الأسرة واضحا على الشخصية وإن تغير المعتقد فقد كان يعشق الحرب و الغلبة ولا يستطيع المهادنة أو الرضا بغير القضاء على كل من تجرأ على المحاربة لذلك بعد أخر حروبه مع الروم كان أبو عبيدة هو من تولى تضميد الأمور و السلم مع من يريد و العفو فلكل دوره و طبيعته و الخليفة كان عاقلا و يعطي الأمر لمن يستطيع حمله، و حتى و إن كان لكل جواد كبوة فهذه طبيعة الإنسان لا أحد كامل أو على صواب دائما حتى الصحابة رضي الله عنهم.

خالد بن الوليد سيف الله المسلول على الكافرين،  القائد المسلم العبقري القاسي في معاركه بعض الشئ،  رأيت شخصية خالد عسكرية بامتياز و خبرة بفنون الحرب وضحها الكاتب في ضوء بعض الكتب العسكرية،

ومع ان معارك خالد في سبيل الله لكن دائما ما يتأكد لدي أنه مهما حدث يبقى تأثير البيئة و الأسرة واضحا على الشخصية وإن تغير المعتقد فقد كان يعشق الحرب و الغلبة ولا يستطيع المهادنة أو الرضا بغير القضاء على كل من تجرأ على المحاربة لذلك بعد أخر حروبه مع الروم كان أبو عبيدة هو من تولى تضميد الأمور و السلم مع من يريد و العفو فلكل دوره و طبيعته و الخليفة كان عاقلا و يعطي الأمر لمن يستطيع حمله، و حتى و إن كان لكل جواد كبوة فهذه طبيعة الإنسان لا أحد كامل أو على صواب دائما حتى الصحابة رضي الله عنهم.

ولد العقاد في أسوان في 29 شوال 1306 هـ - 28 يونيو 1889 وتخرج من المدرسة الإبتدائية سنة 1903. أسس بالتعاون مع إبراهيم المازني وعبد الرحمن شكري "مدرسة الديوان"، وكانت هذه المدرسة من أنصار التجديد في الشعر والخروج به عن القالب التقليدي العتيق. عمل العقاد بمصنع للحرير في مدينة دمياط، وعمل بالسكك الحديدية لأنه لم ينل من التعليم حظا وافرا حيث حصل على الشهادة الإبتدائية فقط، لكنه في الوقت نفسه كان مولعا بالقراءة في مختلف المجالات، وقد أنفق معظم نقوده على شراء الكتب. التحق بعمل كتابي بمحافظة قنا، ثم نقل إلى محافظة الشرقية مل العقاد العمل الروتيني، فعمل بمصلحة البرق، ولكنه لم يعمر فيها كسابقتها، فاتجه إلى العمل بالصحافة مستعينا بثقافته وسعة إطلاعه، فاشترك مع محمد فريد وجدي في إصدار صحيفة الدستور، وكان إصدار هذه الصحيفة فرصة لكي يتعرف العقاد بسعد زغلول ويؤمن بمبادئه. وتوقفت الصحيفة بعد فترة، وهو ماجعل العقاد يبحث عن عمل يقتات منه، فاضطرإلى إعطاء بعض الدروس ليحصل على قوت يومه. لم يتوقف إنتاجه الأدبي أبدا، رغم ما مر به من ظروف قاسية؛ حيث كان يكتب المقالات ويرسلها إلى مجلة فصول، كما كان يترجم لها بعض الموضوعات. منحه الرئيس المصري جمال عبد الناصر جائزة الدولة التقديرية في الآداب غير أنه رفض تسلمها، كما رفض الدكتوراة الفخرية من جامعة القاهرة. اشتهر بمعاركه الفكرية مع الدكتور زكي مبارك والأديب الفذ مصطفى صادق الرافعي والدكتور العراقي مصطفى جواد والدكتورة عائشة عبد الرحمن بنت الشاطئ
ولد العقاد في أسوان في 29 شوال 1306 هـ - 28 يونيو 1889 وتخرج من المدرسة الإبتدائية سنة 1903. أسس بالتعاون مع إبراهيم المازني وعبد الرحمن شكري "مدرسة الديوان"، وكانت هذه المدرسة من أنصار التجديد في الشعر والخروج به عن القالب التقليدي العتيق. عمل العقاد بمصنع للحرير في مدينة دمياط، وعمل بالسكك الحديدية لأنه لم ينل من التعليم حظا وافرا حيث حصل على الشهادة الإبتدائية فقط، لكنه في الوقت نفسه كان مولعا بالقراءة في مختلف المجالات، وقد أنفق معظم نقوده على شراء الكتب. التحق بعمل كتابي بمحافظة قنا، ثم نقل إلى محافظة الشرقية مل العقاد العمل الروتيني، فعمل بمصلحة البرق، ولكنه لم يعمر فيها كسابقتها، فاتجه إلى العمل بالصحافة مستعينا بثقافته وسعة إطلاعه، فاشترك مع محمد فريد وجدي في إصدار صحيفة الدستور، وكان إصدار هذه الصحيفة فرصة لكي يتعرف العقاد بسعد زغلول ويؤمن بمبادئه. وتوقفت الصحيفة بعد فترة، وهو ماجعل العقاد يبحث عن عمل يقتات منه، فاضطرإلى إعطاء بعض الدروس ليحصل على قوت يومه. لم يتوقف إنتاجه الأدبي أبدا، رغم ما مر به من ظروف قاسية؛ حيث كان يكتب المقالات ويرسلها إلى مجلة فصول، كما كان يترجم لها بعض الموضوعات. منحه الرئيس المصري جمال عبد الناصر جائزة الدولة التقديرية في الآداب غير أنه رفض تسلمها، كما رفض الدكتوراة الفخرية من جامعة القاهرة. اشتهر بمعاركه الفكرية مع الدكتور زكي مبارك والأديب الفذ مصطفى صادق الرافعي والدكتور العراقي مصطفى جواد والدكتورة عائشة عبد الرحمن بنت الشاطئ