وفي هذِه الرسالةِ نتعرَّفُ على سُننِ اللهِ في خلقِه؛ فمِنهم من يَحفظُه بحفظِه، ومنهم مَن يتولّاه بنصرِه وتأييدِه، ومنهم مَن يستخلِفه لإقامةِ شرعِه، ومنهم مَن يستبدِلُه لتولِّيه وإعراضِه، ومنهُم من يستدرجُه لإهلاكِه، وله سُبحانَه في خلقه شُئونٌ، قائمةٌ على كمالِ علمِه، وحِكمتِه البالِغةِ.
نسألُ اللهَ الهدايةَ في القولِ والفعلِ، وأن ينفعَنا وإخوانَنا المسلمينَ بما تقولُ أفواهُنا، وتكتبُ أيدِينا، إنَّهُ سميعٌ قَريبٌ.
وفي هذِه الرسالةِ نتعرَّفُ على سُننِ اللهِ في خلقِه؛ فمِنهم من يَحفظُه بحفظِه، ومنهم مَن يتولّاه بنصرِه وتأييدِه، ومنهم مَن يستخلِفه لإقامةِ شرعِه، ومنهم مَن يستبدِلُه لتولِّيه وإعراضِه، ومنهُم من يستدرجُه لإهلاكِه، وله سُبحانَه في خلقه شُئونٌ، قائمةٌ على كمالِ علمِه، وحِكمتِه البالِغةِ.
نسألُ اللهَ الهدايةَ في القولِ والفعلِ، وأن ينفعَنا وإخوانَنا المسلمينَ بما تقولُ أفواهُنا، وتكتبُ أيدِينا، إنَّهُ سميعٌ قَريبٌ.