كتاب سوانح فتاة

كتاب سوانح فتاة

تأليف : مي زيادة

النوعية : الأدب

كتاب سوانح فتاة تاليف مي زيادة .. ليس في الثلث الأول من القرن العشرين صوت أدبي نسائي أشجى من صوت مي زيادة. وليس من فكر كفكرها يلتمع فيضيء داعياً إلى الحرية والتقدم مجاراة لركب الحضارة في شتى الميادين والسبل. وهي في كل ما كتبت تجسد طموح الأقلام المستنيرة إلى التجديد الأدبي إبداعاً في الشكل التعبيري وفي المضمون الفكري، فضلاً عن أنها تجسد طموح المرأة العربية إلى الحياة وطموح الأمة إلى الوصول في حركة العصر وبناء المجتمع. سوانح فتاة مجموعة خواطر وآراء في الناس والحياة، وبعض مقالات كتبتها مي في ظروف مختلفة وبناءً على اقتراح من ولي الدين يكن وإلحاح كبير من جانبه
كتاب سوانح فتاة تاليف مي زيادة .. ليس في الثلث الأول من القرن العشرين صوت أدبي نسائي أشجى من صوت مي زيادة. وليس من فكر كفكرها يلتمع فيضيء داعياً إلى الحرية والتقدم مجاراة لركب الحضارة في شتى الميادين والسبل. وهي في كل ما كتبت تجسد طموح الأقلام المستنيرة إلى التجديد الأدبي إبداعاً في الشكل التعبيري وفي المضمون الفكري، فضلاً عن أنها تجسد طموح المرأة العربية إلى الحياة وطموح الأمة إلى الوصول في حركة العصر وبناء المجتمع. سوانح فتاة مجموعة خواطر وآراء في الناس والحياة، وبعض مقالات كتبتها مي في ظروف مختلفة وبناءً على اقتراح من ولي الدين يكن وإلحاح كبير من جانبه
مي زيادة (1886 - 1941) كانت شاعرة وأديبة فلسطينية، ولدت في الناصرة عام 1886، اسمها الأصلي كان ماري إلياس زيادة، واختارت لنفسها اسم مي فيما بعد. كانت تتقن ست لغات، وكان لها ديوان باللغة الفرنسية. ولدت ماري زيادة (التي عرفت باسم ميّ) في مدينة الناصرة بفلسطين عام 1886. ابنةً وحيدةً لأب من لبنان وأم سور...
مي زيادة (1886 - 1941) كانت شاعرة وأديبة فلسطينية، ولدت في الناصرة عام 1886، اسمها الأصلي كان ماري إلياس زيادة، واختارت لنفسها اسم مي فيما بعد. كانت تتقن ست لغات، وكان لها ديوان باللغة الفرنسية. ولدت ماري زيادة (التي عرفت باسم ميّ) في مدينة الناصرة بفلسطين عام 1886. ابنةً وحيدةً لأب من لبنان وأم سورية الأصل فلسطينية المولد. تلقت الطفلة دراستها الابتدائية في الناصرة, والثانوية في عينطورة بلبنان. وفي العام 1907, انتقلت ميّ مع أسرتها للإقامة في القاهرة. وهناك, عملت بتدريس اللغتين الفرنسية والإنكليزية, وتابعت دراستها للألمانية والإسبانية والإيطالية. وفي الوقت ذاته, عكفت على إتقان اللغة العربية وتجويد التعبير بها. وفيما بعد, تابعت ميّ دراسات في الأدب العربي والتاريخ الإسلامي والفلسفة في جامعة القاهرة.