كتاب شهوة الأجنحة

كتاب شهوة الأجنحة

تأليف : غادة السمان

النوعية : الأدب

حفظ تقييم
كتاب شهوة الأجنحة تأليف غادة السمان .. في هذا الكتاب تتابع المؤلفة رحلتها الأبجدية مع أدب الرحلات، وبعد كتابها "الجسد حقيبة سفر" الذي اقتصرت رحلاته على مدن أوروبا الغربية وأخرى عربية، ترافق غادة السمان هذه المرة شرقاً لنزور بانوك، ومانيلا وسينغافور، وهونغ كونغ وسواها، ثم نرحل غرباً إلى نيويورك وواشنطن ولوس أنجلوس وهوليوود، ولاس فيغاس واورلاندو وميامي وغيرها من مدن الولايات المتحدة. في محاولة للتعرف على التضاريس الروحية للناس في البلدان التي تزورها، وعلى جغرافيا قلوبهم ومناخاتهم النفسية والروحية. فالرحيل حوار صامت مع الحضارات الأخرى.
كتاب شهوة الأجنحة تأليف غادة السمان .. في هذا الكتاب تتابع المؤلفة رحلتها الأبجدية مع أدب الرحلات، وبعد كتابها "الجسد حقيبة سفر" الذي اقتصرت رحلاته على مدن أوروبا الغربية وأخرى عربية، ترافق غادة السمان هذه المرة شرقاً لنزور بانوك، ومانيلا وسينغافور، وهونغ كونغ وسواها، ثم نرحل غرباً إلى نيويورك وواشنطن ولوس أنجلوس وهوليوود، ولاس فيغاس واورلاندو وميامي وغيرها من مدن الولايات المتحدة. في محاولة للتعرف على التضاريس الروحية للناس في البلدان التي تزورها، وعلى جغرافيا قلوبهم ومناخاتهم النفسية والروحية. فالرحيل حوار صامت مع الحضارات الأخرى.
غادة أحمد السمان (مواليد 1942) كاتبة وأديبة سورية. ولدت في دمشق لأسرة شامية عريقة، ولها صلة قربى بالشاعر السوري نزار قباني. والدها الدكتور أحمد السمان حاصل على شهادة الدكتوراه من السوربون في الاقتصاد السياسي وكان رئيسا للجامعة السورية ووزيرا للتعليم في سوريا لفترة من الوقت. تأثرت كثيرا به بسبب وفاة والدتها وهي صغيرة. كان والدها محبا للعلم والأدب العالمي ومولعا بالتراث العربي في الوقت نفسه، وهذا كله منح شخصية غادة الأدبية والإنسانية أبعادا متعددة ومتنوعة. سرعان ما اصطدمت غادة بقلمها وشخصها بالمجتمع الشامي (الدمشقي) الذي كان "شديد المحافظة" إبان نشوئها فيه. أصدرت مجموعتها القصصية الأولى "عيناك قدري" في العام 1962 واعتبرت يومها واحدة من الكاتبات النسويات اللواتي ظهرن في تلك الفترة، مثل كوليت خوري وليلى بعلبكي، لكن غادة استمرت واستطاعت ان تقدم أدبا مختلفا ومتميزا خرجت به من الاطار الضيق لمشاكل المرأة والحركات النسوية إلى افاق اجتماعية ونفسية وإنسانية.
غادة أحمد السمان (مواليد 1942) كاتبة وأديبة سورية. ولدت في دمشق لأسرة شامية عريقة، ولها صلة قربى بالشاعر السوري نزار قباني. والدها الدكتور أحمد السمان حاصل على شهادة الدكتوراه من السوربون في الاقتصاد السياسي وكان رئيسا للجامعة السورية ووزيرا للتعليم في سوريا لفترة من الوقت. تأثرت كثيرا به بسبب وفاة والدتها وهي صغيرة. كان والدها محبا للعلم والأدب العالمي ومولعا بالتراث العربي في الوقت نفسه، وهذا كله منح شخصية غادة الأدبية والإنسانية أبعادا متعددة ومتنوعة. سرعان ما اصطدمت غادة بقلمها وشخصها بالمجتمع الشامي (الدمشقي) الذي كان "شديد المحافظة" إبان نشوئها فيه. أصدرت مجموعتها القصصية الأولى "عيناك قدري" في العام 1962 واعتبرت يومها واحدة من الكاتبات النسويات اللواتي ظهرن في تلك الفترة، مثل كوليت خوري وليلى بعلبكي، لكن غادة استمرت واستطاعت ان تقدم أدبا مختلفا ومتميزا خرجت به من الاطار الضيق لمشاكل المرأة والحركات النسوية إلى افاق اجتماعية ونفسية وإنسانية.