كتاب صراع القوى و التجارة في الخليج

كتاب صراع القوى و التجارة في الخليج

تأليف : سلطان بن محمد القاسمي

النوعية : التاريخ والحضارات

حفظ تقييم

كتاب صراع القوى و التجارة في الخليج للمؤلف سلطان بن محمد القاسمي يروي هذا الكتاب صراعات القوة الفارسية والنزاعات المحلية الأخرى حول التجارة في الخليج، وحول شؤون شركات الهند الشرقية الأوروبية. وحين وفاة نادر شاه في عام 1747م، كانت بلاد فارس قوة ذات هيمنة حقيقية، إلا أن الفراغ الذي تلا ذلك، شهد البداية لترسيخ

الشيوخ العرب على الساحل الفارسي لمراكزهم التجارية، وكذلك القوى التي على الساحل العربي للخليج إنضمت لتلك الصراعات؛ فنشاهد آل بوسعيد في مسقط، و القواسم في جلفار، و العتوب في البحرين و القرين (الكويت) إن هذا الكتاب يعد مصدراً للباحثين عن تاريخ الأسر الحاكمة على ضفتي الخليج، وكذلك فهو مرجع للباحثين في الاقتصاد و التجارة في الخليج في تلك الفترة.

كتاب صراع القوى و التجارة في الخليج للمؤلف سلطان بن محمد القاسمي يروي هذا الكتاب صراعات القوة الفارسية والنزاعات المحلية الأخرى حول التجارة في الخليج، وحول شؤون شركات الهند الشرقية الأوروبية. وحين وفاة نادر شاه في عام 1747م، كانت بلاد فارس قوة ذات هيمنة حقيقية، إلا أن الفراغ الذي تلا ذلك، شهد البداية لترسيخ

الشيوخ العرب على الساحل الفارسي لمراكزهم التجارية، وكذلك القوى التي على الساحل العربي للخليج إنضمت لتلك الصراعات؛ فنشاهد آل بوسعيد في مسقط، و القواسم في جلفار، و العتوب في البحرين و القرين (الكويت) إن هذا الكتاب يعد مصدراً للباحثين عن تاريخ الأسر الحاكمة على ضفتي الخليج، وكذلك فهو مرجع للباحثين في الاقتصاد و التجارة في الخليج في تلك الفترة.

صاحب السموالشيخ الدكتور سلطان بن محمد بن صقر بن خالد بن سلطان بن صقر بن راشد القاسمي تولى مقاليد الحكم في إمارة الشارقة في 25 يناير 1972 وأصبح عضواً في المجلس الأعلى للاتحاد، يعرف عنه تعلقه بالعلم والبحث العلمي و العلماء و تشجيعه وإشرافه الشخصي على الأمور التعليمية في الشارقة ولد صاحب السمو الشيخ ...
صاحب السموالشيخ الدكتور سلطان بن محمد بن صقر بن خالد بن سلطان بن صقر بن راشد القاسمي تولى مقاليد الحكم في إمارة الشارقة في 25 يناير 1972 وأصبح عضواً في المجلس الأعلى للاتحاد، يعرف عنه تعلقه بالعلم والبحث العلمي و العلماء و تشجيعه وإشرافه الشخصي على الأمور التعليمية في الشارقة ولد صاحب السمو الشيخ الدكتور سلطان بن محمد بن صقر القاسمي في السادس من يوليو عام 1939م بمدينة الشارقة في كنف أسرة فاضلة أعانته في سلوك درب الحمد والفضيلة من خلال القيم الإسلامية دونما تزمت أو تفريط. ترعرع صاحب السمو على حب العلم والمعرفة، وكان شغوفا جدا بتاريخ وطنه، وهو لا يزال راعيا للأدب والثقافة والفن، وينعكس ذلك على إمارته التي تزدهر بالمراكز والمحافل الثقافية، وتشارك في كل ما يخدم هذه المجالات الحيوية في بناء الحضارة. يحكم صاحب السمو الشيخ الدكتور سلطان بن محمد القاسمي إمارة مترامية الأطراف، حيث أن إمارة الشارقة هي الإمارة الوحيدة التي لها حدود مع جميع إمارات الدولة. ولطالما كانت هذه الإمارة مسرحا للأحداث السياسية الهامة، والخلافات بين أبناء الأسرة الحاكمة، ولكنها اليوم تنعم بالاستقرار والرفاهية في ظل هذا الحاكم العادل تنقل فيما بين الشارقة ودبي والكويت لإكمال التعليم الابتدائي والتكميلي والثانوي .