كتاب صفحات مطوية بقلم صلاح الدين ذهني بدايات القصص ونهاياتها هي ما يستثير خيال الكاتب ليصوِّر بما له من قدرةٍ على السرد والتوصيف أحداثَ ما بين البداية والنهاية. وفي هذه المجموعة التي تتنوع قصصها في أساليبها وإيقاعاتها يقدِّم «صلاح ذهني» صورةً أدبيةً مصنوعةً بحنكةٍ ودراية، تحملُ في طياتها حكاياتِ أناسٍ حقيقيين، خبروا الحياة بحلوها
ومرِّها، أحبوا وعشقوا، تألَّموا، جمعهم الفرح حينًا والحزن حينًا، فرَّقهم ما فرَّق بدايات القصص ونهاياتها هي ما يستثير خيال الكاتب ليصوِّر بما له من قدرةٍ على السرد والتوصيف أحداثَ ما بين البداية والنهاية. وفي هذه المجموعة التي تتنوع قصصها في أساليبها وإيقاعاتها يقدِّم «صلاح ذهني» صورةً أدبيةً مصنوعةً بحنكةٍ ودراية، تحملُ في طياتها حكاياتِ أناسٍ حقيقيين، خبروا الحياة بحلوها ومرِّها، أحبوا وعشقوا، تألَّموا، جمعهم الفرح حينًا والحزن حينًا، فرَّقهم ما فرَّقهم، وقاسوا الوحدة، أمَّلُوا وتمنوا فوجدوا أو حُرِموا، عدلوا وظلموا، زلوا وثبتوا، نسوا وطاردتهم أشباح الذكريات، طاردوا الزمان بحثًا عن صفحات جديدة تقبلهم كما هم وتتسع لأحلامهم، وآخرون أصابهم الجنون لما سئموا هراءات العقلاء.